الصفحه ٣٤ : على لسان الشاعر المعروف حافظ ، وله اسمان : ركن أباد ، أو ركني : اسم على
أحد أمراء شيراز الذي هو ركن
الصفحه ١٦٥ :
الفتيان إلى الشيخ
شهاب الدين الحمويّ وتكلّم معه باللّسان التركيّ ، ولم أكن يومئذ أفهمه (١٩) ، وكان
الصفحه ١٦٧ : الدين ، قرأ بالدّيار المصرّيّة والشام وسكن العراق
مدّة وهو فصيح اللسان ، حسن البيان ، أطروفة من طرف
الصفحه ١٨٦ : يكتب له شرحها باللّسان التركيّ ، ثم قام
فخرج ورأى الخدّام يطبخون لنا الطعام تحت ظلال الجوز بغير أبزار
الصفحه ١٨٨ :
الله بن أبي مدين صاحب العلامة (الاستقصاء ٣ ، ٩٩) وقد سجلت بعض تلك الأصداء على
لسان الشاعر أبى إسحاق
الصفحه ٢٠٠ : ، وليس معنا من يحسن اللسان التركي ويترجم عنّا ، وكان لنا
ترجمان فارقنا بهذه المدينة.
ثم خرجنا منها
الصفحه ٢٥٥ : أو رقما ، وفي إطار حملة التشكيك التي قام بها
لسان الدين ابن الخطيب نقلا عن شيخه أبي البركات نجد أنه
الصفحه ٣ :
الفصل الخامس
العراق وفارس
(عراق العرب وعراق
العجم)
النّجف الأشرف
من النّجف إلى
البصرة
الصفحه ٩ : تقي الدين أن يبعث
معي من يوصلني إليها فبعث معي ثلاثة من عرب بني أسد (٢٧) ، وهم قطّان تلك الجهة
الصفحه ١٣ : العربية (د. المختار ولد باه :
تاريخ النحو ـ إيسيسكو ١٩٩٦ ، ص ٢٠٥) ومع ذلك فإن ما حكاه ابن بطوطة يتكرر عبر
الصفحه ١٥ : دار المغرب الاسلامي ، بيروت ١٩٨٧.
(٦١) يظهر من ابن
بطوطة في هذا المقطع أنه يعتبر شط العرب أو نهر
الصفحه ٥٤ : المومنين ، الّا أن الخراب قد
استولى عليها بسبب أيدي العدوان التي امتدّت اليها وفسادها من عرب خفاجة
الصفحه ١٠٢ :
اليمن ساكنا بها
قديما وهي كبيرة حسنة العمارة يسكنها طائفتان من العرب وهم بنو حرام وبنو كنانة (١٧
الصفحه ١٢٧ : فيشعر المرء بنشاط على نحو ما يحكيه ابن بطوطة! ـ د. التازي : أقدم نقش
عربي في مالديف. البحث الذي قدم
الصفحه ١٤٠ : ) معناه بالعربي : التّمر والسمك طعام الملوك!!
والماء في هذه
الجزيرة له قيمة وبها عيون ماء وصهاريج مصنوعة