الصفحه ٨٠ : المهم أن نلاحظ هنا أن الرحالة المغربي وهو يستوحي من ابن
جبير لم يفته أن يصلّح بعض ما جاء فيه: فهو يصلح
الصفحه ٨٥ :
طابت نصيبين لي
يوما وطبت لها
يا ليت حظّي من
الدنيا نصيبين!
قال ابن جزي :
والناس
الصفحه ١٠٠ :
الدراهم فردّها
عليهم ، وقال لي : لو كان عجلان ما ردّها ، وعجلان هو ابن أخيه رميثة ، وكان قد
دخل في
الصفحه ١٠٢ : الهاشمية ـ دمشق ١٩٤٩ ١٣٦٨
م ج I ص ٢٣٧ ـ ج III ص ٩٩٦.
(١٨) يذكر ابن
المجاور ص ٥٣ أن مدينة حلي تعرضت
الصفحه ١١١ : بواتق محاطة بالرمل ثم تعرض لحرارة الشمس وبعد هذا
يصقلها الحوّاكون ... ويذكر ابن المجاور (ص ١٨١) أن القصر
الصفحه ١٤١ : فقيه أو صالح أو شريف ويقوم
بحقّه.
ولمّا دخلنا
جزيرته وجدناه متهيئا للحرب مشغولا بها مع ابني أخيه نظام
الصفحه ١٤٤ : ، ومن خلال هذا ربما نفهم أن هذه المعلومات اكتسبها
ابن بطوطة في الزيارة اللّاحقة التي صادفته في فترة
الصفحه ٢٣٥ : وأفضل.
وكان السيّد
الشريف ابن عبد الحميد هو الذي تولّى تربية جان بك ، وأشار عليّ هو والقاضي حمزة
الصفحه ٢٤٥ : اسمه بفتح
__________________
(٧٨) هنا يظهر أن ابن
بطوطة يخلط بين خط سيره وهو ذاهب ، وبينه وهو عائد
الصفحه ٢٥٥ : منهما كنيسة
ويدور بهما البيوت
__________________
(١٠٢) هكذا يقول ابن
بطوطة : آلاف بدون أن يحدد عددا
الصفحه ٢٥٧ : فرءاني القاضي فبعث إليّ أحد
__________________
(١٠٧) يلاحظ بعض
المعلقين على أن اجتماع ابن بطوطة
الصفحه ١٧ : للصالحين وبينها وبين الساحل ثلاثة أميال.
قال ابن جزي :
عبّادان كانت بلدا فيما تقدّم وهي مجدبة لا زرع بها
الصفحه ٢٠ : على القوارب (٧٦) كجسر بغداد والحلة.
قال ابن جزي : وفي
النهر يقول بعضهم
انظر لشاذروان
تستر
الصفحه ٢٢ : ابن عبد الله ، وهذا الشيخ ذو
مكارم وفضائل ، جامع بين العلم والدين والصلاح والايثار ، وله مدرسة وزاوية
الصفحه ٣٢ : ، ولبس أحمد من الإمام ممشاد الدينوري ، ولبس ممشاد من
الشيخ المحقّق علي ابن سهل الصوفي ولبس علي من أبي