الصفحه ٣٤ : إبراهيم إصطخري الذي حققه الاستاذ إيرج أفشار ص ١١٥ على نحو ما ذكره ابن
بطوطة.
(١١٨) ركن أباد نهر
مشهور
الصفحه ٤٥ : :
نسبة إلى توريز ، وهو التعبير الشعبي الذي يطلق على مدينة تبريز التي سيؤدى ابن
بطوطة وصفا ممتعا لها
الصفحه ٥٢ : ) هو أبو اسحاق
ابراهيم بن شهريار الكازروني المولود سنة ٣٥٢ ٩٦٣ والمتوفى عام ٤٢٦ ١٠٣٥ وهو من
تلامذة ابن
الصفحه ٥٣ : وبين دروق ، مسافة مسيرة من دورق ، وأقل من ثلاثة أيام من أرّجان.
وحديث ابن بطوطة عن دلالة تثنية زيد
الصفحه ٦٩ : عندهم الشبّارة (٢٢٠) ، وهي شبه سلّورة وبين يديه دمشق خوجه ابن الامير الجوبان
المتغلّب على أبي سعيد، وعن
الصفحه ٨٧ :
ذكر سلطان ماردين
في عهد دخولي اليها
وهو الملك الصالح (٢٨٧) ابن الملك المنصور الذي ذكرناه آنفا
الصفحه ١١٥ : معلومات ابن بطوطة عدد من الباحثين في المنطقة
وخاصة منهم كيلان Guillan في كتابه بالفرنسية.
Documents
sur
الصفحه ١١٧ : من رحلة ابن
بطوطة لإثراء معلوماته حول الملابس العربية على ما يقوله في مقدمة كتابه (المعجم
المفصّل
الصفحه ١٢٠ : الذي
أصبحت فيه الجزيرة مستودعا عربيا ... ويجعل أبو الفدا ، من منبسى عاصمة لملك الزنج
هذا ويختلف وصف ابن
الصفحه ١٢٤ : ) نفس المعلومات
المتعلقة بتعليف الدواب من السمك يذكرها ابن المجاور ... ويلاحظ هنا استعمال كلمة (السردين
الصفحه ١٤٠ : اسما لمنطقة من إقليم كرمان محاذية للساحل ـ تجاهل ابن بطوطة هنا ذكر
الميناء بالضبط الذي ابحر فيه من هرمز
الصفحه ١٤٥ : .
(١٣٥) لا نعرف شيئا
عما إذا كانت هناك صلة لهذا بأبي دلف الذي قال فيه علي ابن جبلة :
إنما الدنيا
الصفحه ١٤٦ : ٥٢ شرقا ... يظهر أن ابن بطوطة لم يهتم بتقديم تفسير عن
تحديد الموقعين.
(١٣٧) قام الشيخ
دانيال بدور
الصفحه ١٤٧ : زارها ...
وهكذا نلاحظ أن ابن بطوطة ربّما التبست عليه سيراف بجزيرة قيس التي كانت مقرا ـ ابتداء
من نهاية
الصفحه ١٥٤ : ومقتل كذلك بكتمور عند مرجع الملك الناصر إلى القاهرة ـ الدرر ٢ ، ص ١٩ ـ ٢٠
ـ ابن إياس : بدائع الزهور