الصفحه ١٢ :
٣٢٥ ـ عبد الله بن
عبد العزيز بن محمد بن سعد الخير ابن الأمير الحكم الربضي المرواني (١)
من السقط
الصفحه ٤٧ :
يديّ إلى غير
مولاهما
٣٧٥ ـ الأديب يحيى بن حكم الغزال (٧)
شاعر أديب حكيم
أرسله عبد الرحمن
الصفحه ٥٦ : .
الشعراء
٣٨٥ ـ حكم بن الخلوف
المشهور بالعجل
من المسهب : من
شعراء شقورة في المائة الخامسة كان مختصّا
الصفحه ٦٠ : الأندلس. كانت فيها الغلبة للجيش الإسباني
وبداية تقلص الحكم العربي عن الأندلس ١٦ تموز ١٢١٢ م. المنجد في
الصفحه ٨٨ :
فخطّوا بأمّ
القفر دارا عزيزة
تمار على حكم
القنا وتقات
فيا ليت شعري
والمنى تخدع
الصفحه ١٨٣ : حلى حصن مرشانة
بينه وبين المرية
ثمانية عشر ميلا. منه.
٥٠٢ ـ أبو إسحاق
إبراهيم بن حكم كاتب باديس بن
الصفحه ١٩٠ : ، وإن نظم قلّد
الأجياد درّا تباهى به وتفخر. ووصفه بمعرفة علم الأوائل. وله تصانيف. ومن حكمه :
العالم مع
الصفحه ٢٠٢ : عبد الرحمن بن الحكم المروانيّ سلطان الأندلس.
ومن المسهب :
مرسية أخت إشبيلية : هذه بستان شرق الأندلس
الصفحه ٢٥٥ : فقدمه على حسبانات جميع المغرب ، ووضع في يديه مقاليد الأعمال ، وحكّمه
في الأموال ، فعظم قدرة ونبه ذكره
الصفحه ٢٧٠ :
أديراها (١) على الروض المندّى
وحكم الصبح في
الظّلماء ماضي
الصفحه ٣٢٤ : :
__________________
(١) دانية : قصبة
الناحية الشمالية من كورة القنب الإسبانية ازدهرت تحت الحكم العربي بعد فتح
الأندلس على يد
الصفحه ٣٥٢ : جدّق ، فاستعذبه ،
وحكم أنه لم يشرب بالأندلس ماء أعذب منه ، وشبّه ما عليه من البساتين بغوطة دمشق.
وقيل
الصفحه ٣٧٠ : الوشّاحين في إشبيلية ، واتفقوا على أن يصنع كل واحد منهما
موشحة ، ويحضروا جميع ما قالوه في مجلس حكم ، فصنعوا
الصفحه ٣٧٦ : شعري وهي
في ضعف وفي
خجل وموردها
يلذّ ويعذب
لم أصبحت في
الحكم أجور جائر
الصفحه ٣٨٣ : اقتطعها صاحب أعمالها :
٦٤٦ ـ أبو عثمان سعيد
بن حكم (١)
وداراهم عليها ،
فدامت بها رياسته إلى الآن ، وهو