الصفحه ٣٠٤ :
العليا لا يجلس فيها إلا الملك وحده ، ثم ما انحدر منها اتسع المكان ، بحسب
الطبقات إلى أن تكون الدرجة
الصفحه ١٠٣ : (١)
إمام نحاة المغرب.
قرأت عليه بإشبيلية وله شرح الجزولية وغيرها ؛ وشعره على تقدّمه في العربية في
نهاية من
الصفحه ٣٦٢ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثاني
من الكتب التي
يشتمل عليها :
كتاب الثّغر
وهو
كتاب نفش التّكّة ، في
الصفحه ٣٣٨ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثالث
من الكتب التي
يشتمل عليها :
كتاب أعمال دانية
وهو
كتاب أنس العمران
الصفحه ٤٥ : اللغة والأعلام (ج ٢ / ص ٣٠٣).
(٣) براق : هي في
السيرة : دابة مجنحة طارت بمحمد من مكة إلى القدس
الصفحه ٣٢٩ :
العلماء
٦٠٧ ـ الحافظ أبو عمر
يوسف بن عبد البر النّمري (١)
من المسهب : إمام
الأندلس في علم
الصفحه ١٣٦ : تحبين في ذلك الأسود وأنا أقدر أشتري لك من السوق بعشرين دينارا خيرا منه؟
ثم إن أخاه عبد الرحمن فرّ إلى
الصفحه ٢٣٠ : محمد بن ناجية اللّورقيّ
من أئمة الزجّالين
، كان رقّاما بالمريّة ، وقال في ذكره الدباغ في كتاب الأزجال
الصفحه ٣١٤ :
ومن كتاب الإحكام ، في حلى الحكّام
٥٩١ ـ أبو الحسن طاهر
بن نيفون قاضي شاطبة
من المسهب : عالم
الصفحه ٥٦ : بخدمة صاحبها عتاد الدولة بن سهل مدّاحا
له إلى أن حصل الوزير ابن عمّار في أسره ، فأكثر العجل من زيارته
الصفحه ٢٠٦ : أخرى ،
إلى أن أراح الله منه على يد وزيره محمد ابن الرميمي قتله بالليل غيلة في مدينة
المريّة ، وقد نقب
الصفحه ٣٨١ : منها. ولما مات صارت الجزيرة لهم وتوالى عليها ولاة الملثّمين إلى أن
قامت عليها الأندلس بإطلال دولة عبد
الصفحه ١١٢ : ]
سلام يفتّح عن
زهره ال (٢)
كمام وينطبق ورق
الغصون
على نازح قد ثوى
في الحشا
الصفحه ١٥٤ : بذلك فجرى البدوي إلى الجامع مع من
استعان به من أهل الجهل ، وأخذوا المنبر على أعناقهم وأخرجوه إلى أمام
الصفحه ٤٤ :
فصبرهم يفنى وما
فني العدّ
وقوله :
انظر إلى البدر
بدا ضاحكا
في أوجه الأكؤس