الصفحه ٢٠٤ :
يده ، وانحيازه إلى بلنسية ، وحضوره وفاته بها سنة سبع وخمسمائة ، وقد نيف على
التسعين.
عنوان من نثره
الصفحه ٩١ :
من بيت مشهور في
اليهود بغرناطة ؛ آل أمره إلى أن استوزره باديس ابن حبوس ملك غرناطة ، فاستهزأ
الصفحه ٢٤٨ : عليه ابن القاسم المذكور لحبّه في الشعر ، ومعرفته به ،
مع ما فيه من الخلال الموجبة لعلوّ المنزلة ، وما
الصفحه ٧٨ : إلى غرب الأندلس ، فهزم ، وحصل في
الأسر ، واضطربت الأندلس بسوء تدبيره ، ثم فداه السلطان ، وعاد إلى
الصفحه ٢٧١ :
ولم تخل من حسن
القبول مطامعي
وظنّي بالوجه
الجميل جميل
إذا قبل المعشوق
تحفة
الصفحه ١٣ : ) ، ابن فرذلند فاه على ثغوره ، وجعل يطويها طيّ السّجلّ
للكتاب ، وينهض فيها نهوض الشيب في الشباب ، إلى أن
الصفحه ٢٥٦ :
من المسهب : بنو
واجب ذكرهم في كل مكرمة واجب ، حازوا بحضرة بلنسية شهرة الذكر ، وجلالة القدر ، من
الصفحه ٣٢٤ : ، وامتلأت من العلماء
والكتاب والشعراء ، وهي على البحر ، كثيرة الخيرات.
التاج
اقتطعها في مدة
ملوك الطوائف
الصفحه ٣٥٧ : بالأندلس من بيت شرف اليهود ، متصرّفا في دولة ابن رزين ، وكان
له في الأدب باع ، ونشأ ابنه أبو الفضل هضبة علا
الصفحه ١٣٤ : الرحمن المرواني الداخل ، وكان حينئذ أميرا على اليمانية من جند
دمشق ، وآل أمره إلى أن ضرب عنقه عبد الرحمن
الصفحه ٩٣ :
ذكره الحجاريّ
وأثنى عليه وقال في وصفه : ناهيك من سيد لم يقتنع إلا بالغاية ، ولا وقف إلّا عند
الصفحه ٢٤١ : ، أعادها الله للإسلام ،
وينقسم كتابها إلى :
كتاب الألحان
المنسية ، في حلى حضرة بلنسية
كتاب الحلّة
الصفحه ٢٩ : . وقد تقدم من نثره في أوصاف من يذكرهم في كتابه ، ما يدلّ على مكانه في
النظم ، وأحسن نظمه قوله
الصفحه ٢٨٩ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب الخامس
من الكتب التي
يشتمل عليها :
كتاب المملكة البلنسية
وهو
كتاب المنّة
الصفحه ٣٩٥ : ........................................ ٢٨٧
كتاب المنّة ، في حلى
قرية بنّة................................................ ٢٨٩
كتاب الحال