الصفحه ١٨٥ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب الرابع
من الكتب التي
يشتمل عليها :
مملكة المرية
وهو
كتاب نقش الحنش ، في
الصفحه ٣١٠ :
وذكره صاحب فرحة
الأنفس ، وأورد له رسالة كتبها إلى يحيى بن غانية الملثّم ، يهنّيه بهزيمة النصارى
الصفحه ٣١٨ : بالأئمة العلماء ، أشبه
منه بالكتاب الشعراء. وقد بدرت له أشعار يسير بها إلى البديع ، ويذهب فيها إلى
التصنيع
الصفحه ٣١١ : غرناطة وحج وجلّ قدره في رحلته ، ثم عاد إلى
الأندلس ، ثم عاد إلى مصر ، فمات ، وقبره بالإسكندرية ، ومن شعره
الصفحه ٦٩ :
٤٠٢ ـ أبو محمد عبد
الله بن العالم أبي بكر بن طفيل
من كلام والدي فيه
، من أعيان كتّاب الأوان
الصفحه ٢٥٠ : منخرق الحرمة ، له أخلاق تأبى له من كل
خدمة ، ونظمه ونثره غير مناهزين. وأورد له ما في كتاب القلائد.
ومن
الصفحه ٣٢٥ : التولع
بالمقرئين للكتاب العزيز ، حتى عرف بذلك بلده ، وقصد من كلّ مكان ، وشكر في
الأقطار بكل لسان. وقد
الصفحه ٦٧ : أحمد البرشاني
ذكر والدي : أنه
من صدور الكتّاب ، كتب عن أبي زيد بن بوجان ملك تلمسان. وله من رسالة
الصفحه ٢١٢ :
٥٣٣ ـ أبو البحر صفوان بن إدريس (١)
هو أنبه الأندلس
في عصره ، وله كتاب زاد المسافر في أعلام أوانه في
الصفحه ٢٧٦ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثاني
من الكتب التي
يشتمل عليها :
كتاب المملكة البلنسية
وهو
كتاب الحلة
الصفحه ٩٢ :
كالظلّ يلبس
للمقيل ويخلع
الكتّاب
٤٣٠ ـ أبو بكر محمد
بن الجراويّ
من أعيان كتّاب
غرناطة في
الصفحه ١٧١ :
أتّهم ، فاليوم
يقال جعلنا قنطرة ، وكتب إلى صديقه كتبا مستّرة ، وكان ابن أبي موسى مواتا نفخنا
فيه
الصفحه ١٦ : على ملوك
الطوائف.
ومن كتاب الياقوت ، في حلى ذوي البيوت
٣٣٣ ـ الأسعد بن إبراهيم
بن بلّيطة (٢)
له
الصفحه ٣٧٥ : وآله وصحبه ، فهذا :
الكتاب السابع
من الكتب التي
يشتمل عليها :
كتاب الثّغر
وهو
كتاب هجعة
الصفحه ١٤ :
وسبعين.
السلك
من كتاب الياقوت في حلى ذي البيوت
٣٢٩ ـ الأمير أرقم بن
عبد الرحمن بن إسماعيل ابن عبد