الصفحه ٢٠٩ : في أمري
وتهت بليل لا
يؤول إلى فجر
أرى خدمة
السّلطان كدّا ملازما
الصفحه ١٦٥ : (٦)
وخطب لابن هود
وصار وزيره ، ثم غدر بابن هود فقتله في بلده ، واستبدّ بالمريّة ثم خرج منها إلى
تونس ، وهي
الصفحه ٢٣٤ : )
فلم يرض هذه البدأة وانتقدها. وقال حين توجه إلى غرناطة في أول دولة ابن هود ، ولم
يسله حسنها عن إشبيلية
الصفحه ٢٤٦ : الفرار ، قائلا ليس على زأر الأسد
قرار ، فجاءت به المقادر إلى أن حصلته في يد عدوه عبد الله بن غانية
الصفحه ٣٤٧ : (٧)
وتعود أنفسنا
إلى أجسامها (٨)
من بعد ما (٩) شردت على الآفاق
وقوله في شمعة (١٠
الصفحه ٢٦٠ : البلنسنيّ الطبيب (٥)
من الخريدة : رحل
إلى العراق وخراسان وعرف عند السلاطين ، وكان في عصر السلطان محمد بن
الصفحه ٢٧٩ : بها في
الطّرس بارقة
حدق المنى من
دونها رمد
محمولة حمل
الحسام وإن
الصفحه ٢٠٣ : ويقصى ، وبعد ذلك لا يني عن طلب الأمر ، وآل أمره مع
عبد الرحمن إلى أن خطب في جامع مرسية ، ودعا على الظالم
الصفحه ٢٥٢ :
نظرت إلى البدر
عند الخسوف
وقد شين منظره
الأزين
كما سفرت صفحة
الصفحه ٣٥٩ :
ليس في الأرض من
يميّز منّا
عاشقا في اللقاء
من معشوق
٦٣٢ ـ أبو عامر بن الأصيلي
الصفحه ٢٤٧ : منها أبا
زيد عبد الرحمن بن محمد بن أبي حفص بن عبد المؤمن ، ورامها ابن هود فلم يقدر عليها
إلى أن مات
الصفحه ١٢ : (٦)
دولة بني ذي النون
ثار بها في مدة
ملوك الطوائف ابن يعيش (٧) قاضيها ، ولم تطل مدته ، وصارت منه إلى
الصفحه ٢٧٧ :
الغرض من ديوانه :
قوله من قصيدة في أبي جعفر الوقّشي وزير ابن همشك (١) : [الكامل]
لمحلّك
الصفحه ٣٣١ :
وأضحيت (٢) من حاليك تقسم في الورى هبات وهبّات هي الأمن والرّعب وقد
كان قطر (٣) الجوف كالجوف يشتكي سقاما
الصفحه ٣٥٨ : بن أبي عامر ، وتصرف في الأعمال السلطانية ، وأنشد له قوله :
بما بجفنيك من
فتور