الصفحه ٦٥ : الحبّ
شرعي والهوى ديني
به أدين ليوم
الحشر والدين
قلوب أهل الهوى
في الحبّ
الصفحه ٢٨١ :
كلّما
رمت أن يهدأ
عنكم خفقا
وفؤاد لم أضع
قطّ يدي
فوقه خيفة أن
الصفحه ٢٣٤ :
لم يبق إلا أن
يقول هل أنا
قلنا له قد أكثب
الصيد فقم
فأرنا من بعض ما
الصفحه ٣٢٨ :
وذكر الخشني في
كتاب فصل الربيع : أنه حضر ليلة مع الأديب أبي شهاب المالقي فقدّم أمامهما عنقودان
من عنب
الصفحه ٢١ :
أضلّ أم هلكا
أم هل إليه من
سبيل
لا تلحني في
البكا
إن أخذت مني
الصفحه ٢٢٧ : علينا أن
نصحّ وتسقما
منعت محبّا منك
أيسر لحظة
تبلّ غليل الشوق
أو تنفع الظّمأ
الصفحه ٢٦٣ :
هل لعبت
بالعرصات الصّبا
فعجّ منها
للصّبا ملعب
أم ضرّها سقياك
إذ جدتها
الصفحه ١٢ : : أنه
كان جليل القدر ، عظيم الذكر ، يعرف بالحجر ، ولي مملكة طليطلة للمنصور (٢) بن أبي عامر ، وعصى عليه
الصفحه ٥١ :
ومن شيمة الماء
القراح وإن صفا
إذا اضطرمت من
تحته النار أن يغلي
الصفحه ٢٩٥ : بإشبيلية
وهو يكتب عن سلطان الأندلس المتوكل بن هود ، ويكون نائبا عن الوزير إذا غاب ، وآل
أمره إلى أن فسد ما
الصفحه ٣١ :
الحجارية (٤)
من المسهب : إن
بلدها يفخر بها ، وكانت في المائة الرابعة. ولها شعر كثير ، منه قولها
الصفحه ٣٦٨ :
خذ فؤادي عن يد
لم تدع لي جلد
غير أني أجهد
مكرع من شهد
الصفحه ٥٨ : النهر الأعظم
المفضى إلى إشبيلية ، وهي الآن في أيدي النصارى. منها :
٣٨٧ ـ أبو جعفر أحمد
بن قادم
الصفحه ١٦٠ :
ذكر الحجاريّ :
أنها كانت في مدة ملوك الطوائف ، ومن شعرها قولها (١) : [الطويل]
أتجزع أن
الصفحه ٢٩٧ :
من المسهب : أنه
ولي قضاء جزيرة شقر ، وكان ظريف المذاكرة ، حسن المحاضرة ، شاهدت منه أيام مقامي