الصفحه ٢٤٤ : ، وتعرف بمدينة التّراب ، وفيها يقول شاعرها الذي لها أن تفخر به بملء
فيها ، ابن غالب أبو عبد الله الرّصافي
الصفحه ٢١٠ :
حديثا ومرأى
للسعيد يروقني
كما راق حسن (١) الشمس في صفحة الزّهر
سريت وثوب
الصفحه ٢٨٢ :
من دون قرص
الشمس ما يتوقّع
سقطت ولم تملك
يمينك ردّها
فوددت يا موسى
بأنّك
الصفحه ٣٦٣ :
يا غصنا هزّه
نداه
يمنعه الحلم أن
يميدا
لم يثن منك
الشباب عطفا
الصفحه ١٦٩ :
ألا ليت شعري هل
سبيل لخلوة
ينزّه عنها سمع
كلّ مراقب
ويا عجبا
الصفحه ٢٤ :
وعجيب أن
تهجريني ظلما
وشفيعي إلى صباك
الشّباب
٣٤٥ ـ أخوه أبو
الصفحه ٢٣٠ : أردت صباحا
فانظر إلى وجه
ساقيك
فقد أطلت سؤالا
يا قوم هل غرّد
الصفحه ١٧٢ : مختار بن عبد الرحمن ابن سهر الرّعيني (١)
من المسهب : قاضي
المرية وعالمها ، ورئيسها في الأمور الشرعية
الصفحه ٢٨٥ :
وأنت في بحر
الخطايا مقيم
فما ادّخرت
الزّاد قلت اقصري
هل يحمل الزاد
لدار
الصفحه ٣٣٤ :
بنسيمه العبق
هل من سبيل لرشف
القبل
هيهات في نيل ذاك
الأمل
كم دونه من سيوف
المقل
الصفحه ١٧٧ : . ومن هجوه في طريقة الشعر قوله : [الطويل]
تأمّلت في
المرآة وجهي فخلته
كوجه عجوز
الصفحه ١٤٩ : عن الثقيل
المذكور هل هو بغرناطة؟ إلى أن عرّفه أحد من يدريه أنه بها ، فثنى عنان فرسه وعدل
إلى القلعة
الصفحه ١٧٠ : أنّ
الثريا ثغرة
واضرب ولو أنّ
السّماك وريد
وافتح ولو أنّ السماء
معاقل
الصفحه ١٥ :
ولكنه أورد ترجمته
في مدينة طليطلة.
وأنشد له قوله : [البسيط]
يا من غير مرأى
حسنه النظر
الصفحه ٣٣٢ : (١) : [الكامل]
أنا مثل مرآة
صقيل وجهها (٢)
ألقى الوجوه
بمثل ما تلقاني
كالما