الصفحه ١٨٩ : ، وكان أبو محمد مع سلوك طريق آبائه في الجندية ، مزاحما
لأهل الفضل. ومن شعره قوله :
أتاني كتاب منك
الصفحه ١٩٣ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب السابع
من الكتب التي
يشتمل عليها :
مملكة المرية
وهو
كتاب إيضاح الغبش
الصفحه ٢٠٤ : :
من كتاب خاطب به
المأمون بن ذي النون صاحب طليطلة :
الآن عاد الشباب
خير معاده ، وابيضّ الرجاء بعد
الصفحه ٣٢٧ : ، فلهذا يجب على الصديق تأكيد العهد ولو
بإهداء السلام ، إذا لم يستطل على الإلمام ، وتجديد الود ولو بالكتاب
الصفحه ٣٢٨ :
وذكر الخشني في
كتاب فصل الربيع : أنه حضر ليلة مع الأديب أبي شهاب المالقي فقدّم أمامهما عنقودان
من عنب
الصفحه ٣٢٩ : الاستيعاب.
مع أنه في الأدب
فارس ، وكفاك دليلا على ذلك كتاب بهجة المجالس ، وبالأفق الداني ظهر علمه ، وعند
الصفحه ٣٥٦ :
فلا تقطعوا
الأسباب بيني وبينكم
فأنفكم منكم وإن
كان أجدعا
الكتّاب
٦٢٦ ـ أبو
الصفحه ٣٨٣ : وصحبه ، فهذا :
الكتاب الثاني
من كتب الجزر
وهو
كتاب النّشقة ، في حلى جزيرة منورقة
بينها وبين
الصفحه ٣ :
كتاب
الشّفاه اللّعس
في حلى موسطة الأندلس
الصفحه ٧ :
كتاب
النفحة المندليّة
في حلى المملكة الطّليطليّة
الصفحه ١٦ : على ملوك
الطوائف.
ومن كتاب الياقوت ، في حلى ذوي البيوت
٣٣٣ ـ الأسعد بن إبراهيم
بن بلّيطة (٢)
له
الصفحه ١٨ : تشتاقه
كيلا (٥) ينام على وساد خافق
ومن كتاب نجوم السماء في حلى العلماء
٣٣٦
الصفحه ٢٨ : محمد عبد الله (٤)
صاحب كتاب الحديقة
في البديع ، هو عمّ صاحب المسهب ، أجلته محنة بلده في شبابه ، وقصد
الصفحه ٣٩ :
كتاب
النفحة البستانية
في حلى المملكة الجيّانية
الصفحه ٤٦ :
فطالما بالهجر
أفناكا
٣٧٢ ـ الأديب أبو عمر أحمد بن فرج (٢)
صاحب كتاب
الحدائق.
ألّفها للمستنصر