الصفحه ٢٥٧ : ، أحد أمراء دمشق إليه ، ليتحدث معه بما في نفسه ،
فأجابه الى ذلك ، واستأذن ظهير الدين في ذلك ، فأذن له
الصفحه ٢٥٩ : ، فبذل في نفسه أموالا عظيمة ، فلم يقبل منه ، وبعث به وبأصحابه هدية إلى
السلطان».
(٢) انظر كتاب الدعوة
الصفحه ٢٧٧ : المقدس لتقرير أمر كان في نفسه ، فحدث له في طريقه مرض
أقام به أياما ، ثم أبل منه وأفاق ، وقصد في حشده
الصفحه ٢٨٩ :
بمصر الوباء المفرط ، بحيث هلك به خلق كثير ، يقال تقدير ستين ألف نفس.
وفيها ورد الخبر
من ناحية العراق
الصفحه ٢٩٦ : .
__________________
(١) كذا في الأصل وفي
النفس شيء منه ، فكلاب ديارها في شمال الشام ، وكلب في الجنوب.
(٢) أي انقطع وانفرد
الصفحه ٣٠٣ : ، ففعل
ذلك ، واستخلص ظهير الدين أتابك من جملتهم الأمير كمشتكين البعلبكي مقدم عسكره ،
وخالف ما في نفس
الصفحه ٣٠٧ : حاله فيما قصد لأجله ، فما سمع إلا ما عاد ببسط عذره ، وإحماد فعله ، وإطراء
أمره ، وتطييب نفسه ، وإبعاد
الصفحه ٣١١ : أن يأخذ
نفسه وأصحابه بالثبات والصبر عند قراع السيوف بالسيوف ، وذلوف الزحوف بالحروف ،
ويرخصوا أنفسهم
الصفحه ٣١٣ : .
وكتب في المحرم
سنة عشر وخمسمائة.
وتوجه منكفئا إلى
دمشق ، على أجمل صفة وأحسن قضية في سلامة النفس
الصفحه ٣١٤ : (٢) الرجالة ، والنصارى الخيالة والرجالة في هذه الوقعة ما
يزيد على ثلاثة آلاف نفس
الصفحه ٣١٦ : معترض
لخمر ، غني الحال والنفس ، معينا لمن يقصده في دفع مظلمة ، وانقاذ من شدة جميل
المناب فيما يعود بصلاح
الصفحه ٣٢٩ : ، وهو مشحن بالرجالة البحرية ، وطائفة من العساكر ، وفي
نفس الوالي ، العمل على الأمير سيف الدولة مسعود
الصفحه ٣٤٥ :
نفسه بمنازلة
البلاد الشامية ، والطمع في تملك المعاقل الاسلامية ، والاطراح لمجاهدة العصب
الأفرنجية
الصفحه ٣٤٧ : ، وأهل ثقته ، وأعيان عسكريته ، وأعلمهم بأنه قد أحس
من نفسه بانقطاع الأجل ، وفراغ المهل ، وخيبة الرجاء من
الصفحه ٣٥٠ : ، مع حقوق العرض عن الاقطاعات والواجبات والنفقات ، وقد كان أسر في نفسه
من أمر الباطنية ، ما لم يبده لأحد