الصفحه ١٩٦ : الحروب الصليبية ، كما أني بحثت في نفس الكتاب في فترة حكم قسيم الدولة بشكل
شامل. انظر ص : ٢٠٧ ـ ٢٢٨ ، ٢٦٩
الصفحه ٢٠١ : فيها ، وكان قد نذر
على نفسه أنه متى ملكها بالأمان والقهر شهر فيها السيف ، فعند ذاك شهر سيفه عند
دخوله
الصفحه ٢٠٣ : العباد ، قويت شوكته وكثرت عدته
وعدته ، وحدث نفسه بالسلطنة ، وتوجه إلى ناحية خراسان ، وليس يمر ببلد ولا
الصفحه ٢٠٤ : المصري على
__________________
(١) قبل قليل قال بأن
عماد الدولة بوزان نفسه لا ابنه مؤيد الدولة هو الذي
الصفحه ٢١٤ : نفس
الملك شمس الملوك إليه ، واعتمد في التدبير عليه.
__________________
(١) انظر تاريخ
ميافارقين
الصفحه ٢١٨ : أخيه العدد الكثير ، وقويت بذاك نفسه ،
واشتدت شوكته فزحف إلى معابرهم ومسالكهم وسبلهم (٧٣ و) فأوقع بكل من
الصفحه ٢٣٢ : في يوم
__________________
(١) تكررت «وأرهفت
بالأصل».
(٢) كذا في الأصل ،
وفي النفس شيء منه ، ولم
الصفحه ٢٣٥ : ، وأوقعت أمه في نفسه الخوف منهما ، وأوهمته
أنهما ربما عملا عليه فقتلاه ، والأمر بالضد مما نقله الواشي إليه
الصفحه ٢٣٦ :
فيها عرض لظهير
الدين أتابك مرض اشتد به ، ولازمه ، وخاف منه على نفسه ، وأشفق على أهله وولده
وأصحابه
الصفحه ٢٣٨ : اياز خبره
خاف منه على نفسه ، فهرب منه ومعه ولد السلطان بركيارق ، ودخل السلطان محمد بغداد
، ووصل إليه
الصفحه ٢٤٠ : تقدير
ثلاثة آلاف نفس ، وحين عرف ذلك من كان في أرتاح من المسلمين ، هربوا بأسرهم منها ،
وقصد الأفرنج بلد
الصفحه ٢٤٢ : .
(٢) في الأصل «أهله
ده» وهي مصحفة صوابها ما أثبتنا من بغية الطلب لابن العديم حيث نفس الرواية.
(٣) في
الصفحه ٢٥٢ : من
التصرف في نفسه ، وكان محمد هذا الوالي قد راسل قلج أرسلان بن سليمان أولا
بالاستصراخ به ، وطلب
الصفحه ٢٥٣ : نفسه في الماء فغرق ، ودخل جاولي الموصل ، وكان بها مسعود بن قلج
أرسلان ، وهو صبي ، فقبض عليه ، وبعث به
الصفحه ٢٥٦ : البيت والتقدم ، وإحسان السيرة فيهم ، والانصاف لهم ، والإنعام عليهم
، وكرم النفس ، وجزيل العطاء ، وحسن