الصفحه ١٢٦ : طبيبا من حلب ، وشرح له حاله ، فوصف له مسهلا ، فلمّا حضر لم
تطب نفسه لشربه ، ولحقه فالج في يده اليمنى
الصفحه ١٢٨ : أذاه بعدمه ، وأعملت الرأي في ذلك وأسرّته في النفس ، إلى أن وجدت الفرصة
مستهلة ، فابتدرتها والغرّة بادية
الصفحه ١٤٣ : .
(٢) صاحب تاريخ بغداد
، لم يترجم للبساسيري في كتابه ، خرج من بغداد إثر حركة البساسيري خشية على نفسه ،
ذلك
الصفحه ١٤٧ : الفساسيري ، فأذم للخليفة في نفسه ، ولقيه
قريش أمير بني عقيل ، فقبل الأرض دفعات ، وخرج الخليفة من الدار راكبا
الصفحه ١٥٤ : المقام بينهم ، والثبات معهم (٥٧ ظ) وخاف
على نفسه منهم ، فسار عنها كالهارب منها في ليلة الثلاثاء لاربع
الصفحه ١٥٩ : بانياس تحت الردم نحو من مائة نفس ،
وكذلك في بيت المقدس ، وسمع في أيار من هذه السنة رعدة هائلة ما سمع
الصفحه ١٦١ : بينه وبين العسكرية بدمشق
الشحناء والبغضاء ، فخاف على نفسه الهلاك والبوار ، فاستشعر الوبال والدمار ، فلم
الصفحه ١٦٨ :
ذكره ابن القلانسي يقبل منه العشر فقط.
(٢) قلعة دوسر هي نفس
قلعة جعبر ، وهي قائمة الآن وسط بحيرة سد
الصفحه ١٧٤ : الدولة انتصار بن
يحيى ، زمامهم والمقدم عليهم واتفق رأيهم على تقديمه في ولاية دمشق ، وتقوية نفسه
على
الصفحه ١٧٨ : من أمير الجيوش بدر الجمالي
، وحدثته نفسه بأخذ مصر ، فسار إليها في سنة تسع وستين وأربعمائة ، وقد صار
الصفحه ١٨٢ : ، فدخلها وأقام بها مديدة ، ثم حدثته نفسه بالغدر باتسز ، ولاحت له منه
__________________
(١) في ترجمة
الصفحه ١٨٣ : ، وتحدثت عن دوره في امارة حلب في
نفس الكتاب ، انظر ص : ١٦٦ ـ ١٧٣ ، ٢٥١ ـ ٢٥٣.
(٢) ذكر ياقوت بزاعه
فقال
الصفحه ١٨٤ : في عمارته وتحصينه والممانعة عنه ، إلى أن تمكنت حاله فيه وقويت نفسه في
حمايته والمراماة دونه
الصفحه ١٨٥ : ، وسار تتش إلى دمشق ، وحل بها وضعفت نفسه لمفارقة أرتق بك
، وعبر مسلم في العرب والأكراد وراء تتش ، فنزل
الصفحه ١٩٣ : عمه سالم بن مالك مقيما في قلعة المدينة متحكما بها ، وفي نفس الوقت كانت
أمور المدينة بيد الأحداث