الصفحه ٤٥٦ : وحشد ، وقويت نفسه (١٥٩ و) ونفوس من معه على
اللقاء ، ومعهم أصحاب القوة والبسالة ، وشدة البأس والشجاعة
الصفحه ٤٧٧ : الصورة الى تطييب نفس الرئيس وأخيه ،
والخلع عليهما
__________________
(١) كذا في الأصل ،
بالجمع بدلا
الصفحه ٥٠٥ :
وكان مجير الدين
لما أحس بالغلبة والقهر ، قد انهزم في خواصه الى القلعة ، وأنفذ إليه وأومن على
نفسه
الصفحه ٥٣٣ :
وما سمحت لغير
علاه نفسي
على ضني به عن
كل فدم
فلا زالت مطايا
الصفحه ٥ : (١) ، يذكر فيه فضل نفسه وأهل بيته ، وأن دعوة القرامطة كانت
له وآبائه من قبله ، وتوعدهم وهددهم وسير الكتاب
الصفحه ٦ : الأعصم جيوشه إلى
الشام بعدما نال تشجيع ومساعدة بغداد ، فأوقع بقوات ابن فلاح وقتل ابن فلاح نفسه
ثم توجه
الصفحه ٣٠ : الخطاب ، والشكر
على ما بذله له من نفسه ، وغالطه في المقال واحتجّ عليه بأهل دمشق فيما يصرف رأيه
الصفحه ٣١ : اعتقادهم ، ويقرّر في نفسه وجوب قتالهم ، ووقف جوهر على كتابه فعلم أنه مصرّ
على الحرب ، فسار إليه حتى إذا قرب
الصفحه ٣٥ : ليجلس عليه ، فرمى نفسه الى الأرض ورمى ما على
رأسه وعفر خديه على التراب ، وبكى بكاء شديدا (٢) سمع منه
الصفحه ٣٦ : سكن نفسه ، وقال له : ما نقمت عليك إلا
أنني دعوتك إلى مشاهدتي تقديرا أن تستحيي مني فأبيت ، وقد عفوت
الصفحه ٤١ : جرى إلى مصر ،
وعمل محضرا على نفسه أنه «متى جاء للملك عضد الدولة عسكر أغلق الأبواب وقاتله
ليكون لك
الصفحه ٤٤ : على
نفسه (٣) ، وكان القائد بلتكين (٢٠ ظ) المقدم قد نزل على دمشق في ذي الحجة سنة [اثنتين](٤) وسبعين
الصفحه ٤٥ : قسّام أن يسلم البلد ويكون هو آمنا على نفسه ومن معه ، فعلم قسّام أنهم
إن بقوا في البلد أهلكوه ومن معه
الصفحه ٤٩ : كلاب ، فأجابه إلى ذلك فتوسطوا الأمر بينهما ، وأخذوا له العهد
والميثاق والأمان على نفسه وولده وماله وأنه
الصفحه ٥٠ : تحمل نفس الاسم حتى الآن.