الصفحه ١٠٤ : ركوة ويعظمه تأنيسا لئلا يقتل نفسه قبل إيصاله وإنزاله في مضاربه ،
وأخدمه نفسه وأصحابه ، وكتب [إلى
الصفحه ١١٩ : بالسيف فرسه وجوشنه وألف دينار ، وأخذ الغلمان الأتراك
الزي لصالح نفسه ، وأحسن
الصفحه ١٣٢ : يحمل نفسه على الخطة
النكراء في الاحتجان والارتشاء أحد أمرين : إما حاجة تضطره إلى ذلك ، أو جهالة
تورده
الصفحه ١٩٠ :
بلغته عنه ، فقبض عليه واعتقله ، وأقام أياما ، وقرر أمره وأطلقه وطيّب نفسه.
سنة سبع وسبعين
وأربعمائة
الصفحه ٢١٦ : الأمير جناح الدولة حسين أتابك الملك فخر الملوك رضوان بحلب ،
استوحش من الملك استيحاشا خاف معه على نفسه
الصفحه ٢٢٣ : ، فأتى القتل على الراجل
والمطوعة وأهل البلد ، وكانوا زهاء عشرة آلاف نفس ، ونهب العسكر ، وتوجه الأفضل في
الصفحه ٢٣٩ : نفسه ، وأوردها واحتج بأمور أضمرها وعددها ، ليعذر في
فعله ، وما هو بمعذور في فعله ولا بمشكور.
وفي أول
الصفحه ٢٧٥ : الحال ،
وأسرها في نفسه ، ولم يبدها لأحد من خاصته ، وجهز عسكرا كثيفا إلى عسقلان مع وال
يكون مكان شمس
الصفحه ٢٨٨ : البرجين في الارتفاع ،
ولو طال أحدهما على الآخر لهلك أقصرهما ، وكان عدد المفقودين من أهل صور أربعمائة
نفس
الصفحه ٣٠٢ : ، فقبض على أبي طاهر (١٠٤ و) الصائغ ، وعلى كل من دخل في هذا
المذهب ، وهم زهاء مائتي نفس ، وقتل في الحال
الصفحه ٣٤٦ : مرض خاف منه على نفسه ، محمولا في محفة نحو همذان ، واجتاز عند ذلك بدار
الخلافة ، وراسل الإمام المسترشد
الصفحه ٣٨٧ : ،
ضاق صدره لإفلاته من يده ، وتضاعف ندمه لفوات الأمر فيه ، وكاتبه بما يطيب نفسه ،
ويؤنسه بعد استيحاشه
الصفحه ٤٠٥ : ،
وأشير عليه بالاحتياط على نفسه ، والتحيل في دفع الضرر عنها ، فلم يقبل للأمر
المقضي ، والقدر النازل ، فقتل
الصفحه ٤١٦ : وثمانمائة نفس ،
وتنصر قاضي بزاعة وجماعة من الشهود (١٤٥ و) وغيرهم ، تقدير أربعمائة نفس ، وأقام
الملك بعد ذلك
الصفحه ٤٤٤ : وخمسمائة ، حتى وردت الأخبار بأن أحد خدمه ، ومن كان يهواه ويأنس به
، يعرف بيرنقش واصله افرنجي ، وكان في نفسه