الصفحه ٤٩٤ : إليه في خواصه ، فسر بذلك ، وتعجب من فعل مجاهد الدين ،
وشكره على ذلك ، وقدم إليه ما أعده من القود والتحف
الصفحه ٥١٠ : ،
وطمعهم في المعاقل الاسلامية ، وبالغ في ذلك بأحسن توسط ، وبذل التحف والملاطفات ،
وصلحت بينهم الأحوال
الصفحه ٥١١ : التحف
والعطاء ، ثم عاد عنه الى عمله ، مسرورا شاكرا.
وورد الخبر أيضا
في شهر رمضان سنة خمسين بأن الملك
الصفحه ٢٣٠ : كان المعروف
بالحكيم المنجم الباطني ، صاحب الملك فخر الملوك رضوان صاحب حلب أول من أظهر مذهب
الباطنية في
الصفحه ٢٥٣ :
وعاد جاولي إلى
الموصل (١) ، وعاد عنه الملك فخر الملوك رضوان إلى حلب خوفا منه ،
وأخذ جاولي نجم
الصفحه ٢٧٩ : الفساد ، وتوقعوا خروج (٩٦ و) الملك فخر
الملوك رضوان صاحب حلب إليهم ، أو خدمة ينفذها لهم ، فلم يلتفت الى
الصفحه ٢٩٢ : ، ولم يمكنه المقام بحمص ولا حماة
فتوجه إلى حلب ، وكان فخر الملوك رضوان صاحب حلب في الدركاه السلطانية
الصفحه ٣٠٢ : الصائغ أول من أظهر هذا المذهب الخبيث بالشام ، في أيام الملك
رضوان ، واستمالا إليه بالخدع والمحاولات
الصفحه ٢٠٩ : همذان ،
وكاتب ولده فخر الملوك رضوان بدمشق يأمره
الصفحه ٢١٢ : الملك فخر الملوك رضوان بن تاج الدولة باستشهاد أبيه تاج الدولة ، وانفلال
عسكره ، وهو نازل في عانة على
الصفحه ٢١٦ : الأمير جناح الدولة حسين أتابك الملك فخر الملوك رضوان بحلب ،
استوحش من الملك استيحاشا خاف معه على نفسه
الصفحه ٢٢٠ :
استوزر الملك رضوان أبا الفضل بن الموصول (٢) ، ولقب مشيّد الدين ، بحلب.
سنة إحدى وتسعين
وأربعمائة
في
الصفحه ٢٣٩ : رضوان صاحب حلب ، وجمع خلقا كثيرا ، وعزم على قصد طرابلس لمعونة فخر
الملك بن عمار على الأفرنج النازلين
الصفحه ٢٤٠ : ، وما جاء عند العديم في زبدة الحلب : ٢ / ١٥٠ ـ ١٥١ ،
وفي بغية الطلب يقدم ابن العديم في ترجمة رضوان
الصفحه ٢٤٢ : ومات ، وصاح الصائح على
القلة و [حين] نادوا بشعار الملك رضوان نجا أولاده وخاصته من (٣) السور ، وملكوا