الصفحه ٢٨٢ : منهم ، ونفّر قلبه من المقام
بينهم ، وذكر له أن الملك فخر الملوك رضوان راسل بعض الأمراء في العمل عليه
الصفحه ٣٠٣ :
دقاق بن تاج
الدولة ، وقام هو والخواص في خدمته ، وحمل إليه ما أمكن حمله من تحف وألطاف تصلح لمثله
الصفحه ٢٥٧ : ، وتوجه نحوه وقد كان فخر
الملك خرج من طرابلس في البر في تقدير خمسمائة فارس وراجل ، ومعه هدايا وتحف أعدها
الصفحه ٢١٥ :
وقد كان الملك فخر
الملوك رضوان بن تاج الدولة صاحب حلب مائلا الى دمشق ، ومحبا لها ، ومؤثرا للعود
الصفحه ٢١٧ : بها ، والأمر والنهي في عسكريتها وأهليها ، وبرز الملك
رضوان ويغي سغان من حلب في (٧٢ ظ) العسكر إلى ناحية
الصفحه ٣٠١ : للملك فخر الملوك رضوان صاحبها ، وأنه أقام به
، واشتد عليه ، وتوفي رحمهالله في الثامن والعشرين من الشهر
الصفحه ٢٦ : بتجافيفها وعدة رماح وشيئا كثيرا من أصناف الثياب
والطيب والتحف التي يتحف بها مثله ، فشكره الملك على هذا الفعل
الصفحه ١٢٧ : الدولة ابن الكوفي أن يتولى تكفينه ودفنه ، وأن يأمر من بالرملة من غلمانه
بالتحفّي والمشي خلف جنازته ، وأن
الصفحه ١٧٨ : الحبة منها على مثقال ، وحجر من ياقوت زنته سبعة عشر مثقالا ، في
تحف كثيرة ، مما كان قد أخذه أبوه من خزائن
الصفحه ٢٦٥ :
اللباس ، وما يصلح لتلك الجهات من التحف والهدايا من كل فن له قيمة وافرة وتوجه في
البرية على طريق السماوة
الصفحه ٢٦٦ : بما صحبه من التحف والهدايا ،
والمناب عنه في إنهاء ما دعاه إلى العود من طريقه ، فوصل فخر الملك الى
الصفحه ٢٧٧ : الروم بهدايا وتحف ومراسلات ، مضمونها البعث على قصد
الأفرنج ، والايقاع بهم والاجتماع على طردهم من هذه
الصفحه ٣٠٧ : ، وأعد ما يصحبه
من أنواع التحف المستحسنة من أواني البلور والمصاغ ، وأجناس الثياب المصرية ،
والخيول
الصفحه ٣٤٢ : المنتضى (١١٧ ظ) ابن مسافر الغنوي ، رسول الآمر بأحكام الله صاحب مصر ،
وعلى يده خلع سنية وتحف مصرية ، في
الصفحه ٤٧٤ : التحف والمال ،
واستمهلوا فأمهلوا وأجيبوا الى ما فيه سألوا ، ثم رتب بعض العسكر للاقامة عليها ،
والمنع لمن