الصفحه ٥٣ :
الكتب إلى ولاة
الأعمال بالمسير معه ، ولمّا عرف بكجور ذلك أنفذ إلى العرب وجمع وحشد واستقبل
العسكر
الصفحه ١٠٤ : وقتله فيها ،
وقيل إن أبا ركوة لقب غلب عليه بركوة كانت معه في أسفاره على مذهب الصوفية ، واسمه
الوليد أموي
الصفحه ١٣٧ :
سحرة يوم الاثنين
في المكان الذي قتل فيه ابن الأنباري (١) ، وقيل أنه دفن معه في قبره.
ونظر في
الصفحه ١٦٣ :
، وكان قد هرب إليه ، فأعطاه المال استكفافا له عن معاونة الشريف أبي طاهر بن أبي
الجن ، المنفذ معه حازم
الصفحه ١٨٠ : أتسز في نفر يسير ، فلما وصل غزة ،
ثار أهلها به ، وقتلوا جماعة ممّن كان معه ، فهرب إلى الرملة فخرج إليه
الصفحه ١٨٢ :
وفي هذه السنة نزل
عسكر مصر على دمشق مع ناصر الدولة الجيوشي ، وأقام عليها مدة يسيرة ، ولم يتم له
الصفحه ٢٣٨ : ، ومقدمها الأمير إياز ومعه الأمير صدقة بن
مزيد بن دبيس ، وتوجه السلطان محمد إلى بغداد أيضا ، فلما عرف الأمير
الصفحه ٢٥٢ :
البلد ، فلم يتهيأ
لهم أمر مع من واطأهم ، بل هجموا السور ، وملكوا البلد ونهبوه ، وصادروا جماعة من
الصفحه ٢٥٧ : ، أحد أمراء دمشق إليه ، ليتحدث معه بما في نفسه ،
فأجابه الى ذلك ، واستأذن ظهير الدين في ذلك ، فأذن له
الصفحه ٢٦٣ : لحماية طرابلس ، وتقويتها بالغلة الكثيرة والرجال والمال لمدة سنة ، مع
تقوية ما في المملكة المصرية من ثغور
الصفحه ٣٥٨ :
الواصلين معه ،
وتفرقوا كراديس في عدة جهات ، ووقفوا بإزائهم لتخرج منهم فرقة فيسارعوا إليها
الصفحه ٤٢٣ :
وقد كانت قبل
نزوله عليها قد شحنت بالرجال المقاتلة ، والعدد الكاملة ، ورد أمر الولاية فيها
إلى معين
الصفحه ٤٢٦ : الأمر مع الأفرنج على الإتفاق والاعتضاد والمؤازرة
والاسعاد والامتزاج في دفعه ، والاختلاط في صده عن مراده
الصفحه ٤٢٧ :
أمكن جمعه من الرجال ، للذب عنها والمراماة دونها ، فنهض إليها الأمير معين الدين
في عسكر دمشق ، ونزل
الصفحه ٤٣٩ : ، واشتمال جماعة من
غلمان الأمير عماد الدين أتابك ، تقدير أربعين غلاما ، من وجوه الغلمان مع أصحابه
وخواصه