الصفحه ٣٤٨ :
هذه ، ونهج السبيل
المرضية في بسط المعدلة والنصفة ، في الكافة ، وأزال بحسن سياسته عنهم أسباب الوجل
الصفحه ٣٥٠ : من الأجناد والعسكرية ، وكافة الأتباع
والرعية ، وزاد على ذلك ، وبالغ في الذب عنهم والمراماة دونهم
الصفحه ٣٥٣ : بذلك
الأخبار ، وعم الكافة الجذل بملكهم ، والاستبشار ، وأخذ الناس من السرور بهذا
الفتح بأوفر السهام
الصفحه ٣٥٤ : الحديد ، فألقيت عليها ينظر الكافة
الى صنع الله تعالى بمن مكر ، واتخذ معينا سواه ، وبغيره انتصر ، وأحرقت
الصفحه ٣٦٣ : الأفضل أمير الجيوش ، وزارة
الدولة ، وتدبير المملكة ، فساس الكافة أعدل سياسة ، ودبر الأعمال أجمل تدبير
الصفحه ٣٦٩ : ، والمحفل المحضور ، وتضاعف
بذاك منهم الجذل والسرور ، ومالت كافة الأصحاب إليه ، واجتمعوا عليه ، وواظبوا
الصفحه ٣٧٢ : الرعية ، وأفاض احسانه على كافة
الأجناد والعسكرية ، وأقر الاقطاعات على أربابها ، والجامكيات على أصحابها
الصفحه ٣٨٩ : أهل دمشق ، ومقدمي الضياع ، وامتعض الأمراء والمقدمون ووجوه الغلمان الأتابكية
، وكافة العسكرية والرعية
الصفحه ٣٩٥ : سنة تسع وعشرين وخمسمائة ،
واستقام له الأمر وتوكدت له البيعة على الرسم ، ووعد كافة الأجناد والعسكرية
الصفحه ٣٩٨ : بدمشق ، وحضر الناس لهنائه
فيها ، وأوعز الى الكافة باتباع رأيه ، والامتثال لأمره.
وفي يوم الأربعا
الصفحه ٤٠٢ : وذكر ، وهو :
إن المتجدد عندنا
بهذه الناحية ، ما يجب علينا من حيث الدين أن نذيعه ، ونبشر به كافة
الصفحه ٤٢٥ : ء ، كالكاف المسالم ، والمتأني
في الوقائع والمغانم ، وابتدأ بجمال الدين (١٤٨ و) محمد ابن تاج الملوك مرض اتصل
الصفحه ٤٧٩ : ، فلم يحفل بهم ، وقال :
لا أنحرف عن جهادهم ، وهو مع ذلك كاف أيدي أصحابه عن العيث والإفساد في الضياع
الصفحه ٤٨١ :
وأصحابه ، وحصوله في قبضة الأسر في قلعة حلب ، فسر بهذا الفتح كافة الناس.
وورد الخبر بأن
الملك (١) مسعود
الصفحه ٥٠٢ : ،
__________________
(١) في الأصل وأجناده
كافة ولا لدفعه عنه ، وقد أضيف ما بين الحاصرتين وقوم النص كيما يستقيم السياق