الصفحه ٤٧٢ : ، ذلك أن ابن القلانسي نفسه وابن العديم في كتاب زبدة
الحلب : ٢ / ٢٩٨ أوردا أن نور الدين اشتبك مع الفرنجة
الصفحه ٢٥٢ : القلعة بعد خمسة أيام ، في الثامن والعشرين من شهر رمضان ،
وأقر إقطاع محمد واليها عليه واستحلفه ، وقبض عليه
الصفحه ٢٦٧ : ـ ٥٠٣ ـ حيث نقل رواية ابن
القلانسي هذه.
(٣) في الأصل «بعض
خراج أهلها» وهو غير مستقيم المعنى ، وفي مرآة
الصفحه ١١ : في جنينة في القنوات (٥) فقتلت المغاربة من البادية ابن عم لورد بن زياد ، وقد وقع
بينهم حرب وقد ثارت
الصفحه ٧٤ : إليه بما اعتمد فيه عليه ، وحدّثت ستّ الملك
ابنة العزيز نفسها بالوثوب على الأمر واجلاس ابن عمّها عبد
الصفحه ١٥١ : وحاصر في قلعتها مكين الدولة ابن ملهم ، ولدى وصول جيش ناصر الدولة انسحب
محمود من المدينة ، فنزل مكين
الصفحه ٢٢٨ : طرابلس يلتمس فيها المعونة على دفع ابن صنجيل النازل في عسكره
من الأفرنج على طرابلس ، ويستصرخ بالعسكر
الصفحه ٢٦٨ : ،
ونصبه على سور بيروت ، فحين نجز وزحفوا به كسر بحجارة المناجيق وأفسد ، فشرعوا في
عمل غيره ، وعمل ابن صنجيل
الصفحه ٣٦٦ : السلطان مغيث الدنيا والدين محمود ابن السلطان غياث الدنيا والدين
محمد بن ملك شاه بن ألب أرسلان رحمهالله في
الصفحه ٤٣١ : ايكلدي ابن ابراهيم صاحب آمد ، وكان
مؤيد الدين بن نيسان متولي آمد ، فرتب ولده شمس الملوك محمود في الإمارة
الصفحه ٢ : ، أما ما جاء عن
علاقة جعفر ابن فلاح بالقرامطة فهاكم هو : (من مخطوطة مجلد برتو باشا في استانبول
: ٣٠١
الصفحه ١١٧ : ـ الخيضرية ـ والدار التي نزل بها كانت دار والد ابن حيوس [أبو
الفتيان محمد بن سلطان] أكبر شعراء الشام ومصر في
الصفحه ١٦٨ :
مكانه لأشياء
أنكروها عليه ، ونسبوها إليه (١).
سنة أربع وستين
وأربعمائة
في المحرم منها
قتل
الصفحه ٢٥٧ :
الملك المذكور قد استناب عنه في حفظها أبا المناقب ابن عمه ، ووجوه أصحابه وغلمانه
، وأطلق لهم واجب ستة
الصفحه ٣٢٨ : أنهم ببغداد ما احترموا تلك الحرمة».
(١) ذكره ابن الأثير
: ٨ / ٣٠٨ وتحدث عن أخلاقه وسلوكه في السلطة