الصفحه ٥١ : منتظرا أن يرحل
بلتكين عن دمشق ويسير اليها ، وكان السبب في تأخر ولاية دمشق أن الوزير ابن كلس
كتب إلى
الصفحه ٦٤ : وعنق ابن الخفاني ، وكان قد حصل في
الأسر وحملهما إلى الموضع المعروف بحصن الناعورة فصلبهما بأرجلهما
الصفحه ٢٨٣ : مودود
حول شيزر ، وبالغ ابن منقذ وجماعته في الخدمة والمواصلة بالميرة ، وأصعد أتابك
ومودود وخواصهما إلى
الصفحه ٤٣٠ : ، وقد نقل ابن رجب عن ابن القلانسي.
(٢) في الأصل «السلطان
المعظم ناصر الدين الله» والتصحيف واضح على
الصفحه ٣٤٢ : المنتضى (١١٧ ظ) ابن مسافر الغنوي ، رسول الآمر بأحكام الله صاحب مصر ،
وعلى يده خلع سنية وتحف مصرية ، في
الصفحه ٢٢٦ :
إلى دمشق في أول شوال من السنة ، وتقررت الحال على ما التمس ابن صليحة ، وتوجه تاج
الملوك في أصحابه إلى
الصفحه ٤٨٣ : الحديث في الجد والهزل ،
وكان له يوم دفنه في جوار أبيه وجده في مقابر الشهداء (٢) رحمهماالله ، مشهود بكثرة
الصفحه ٢٦ :
ما أعجبه ، فتقدم
إليه بالزيادة في اللعب والتفرد به ففعل ، والتفت الملك إلى ابن الزيات فأثنى على
الصفحه ١٩١ : ، وقام ابن جهير بمحاصرة مسلم في
الصفحه ١٨٣ : ترجمة أحمد شاه كما أوردها ابن العديم في كتابه بغية الطلب
في ملاحق كتابي مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية
الصفحه ٢٦١ :
عرف الأفرنج ذلك ،
نهضوا إليه في تقدير ثلاثمائة فارس لانجاد من بالأكمة ، فوصلوا إليهم ليلا ، فقويت
الصفحه ٤٨ : والغرب على نحو
مرحلة ـ تقويم البلدان : ٢٦٠ ـ ٢٦١.
(٥) تفاصيل هذا كله
عند ابن العديم في زبدة الحلب
الصفحه ٢٣٣ : إلى
الأمراء والمقدمين من الدولة ،
__________________
(١) أورد ابن عساكر
في تاريخه سببا غير هذا
الصفحه ٤١٨ : والدته الخاتون صفوة الملك زمرد ابنة الأمير جاولي ، الى
أن أجيب الى ذلك ، واستقر الأمر فيه ، وندب من دمشق
الصفحه ٤٥٨ :
سنة إثنين وأربعين
وخمسمائة
في صفر منها عاد
الحاجب محمود الكاتب من بغداد ، بجواب ما صدر على يده