الصفحه ٤٧٠ : في
رجب منها من ناحية حلب ، بأن نور الدين صاحبها ، كان قد توجه في عسكره الى ناحية
الأعمال الافرنجية
الصفحه ٤٧٧ :
وأثارا الفتنة في
ليلة الخميس تالي اليوم المذكور ، وقصدوا (١) باب السجن ، وكسروا أغلاقه ، وأطلقوا
الصفحه ٤٩٧ : مشاحنات ومشاجرات ، اقتضت المساعدة الى مجير الدين ، في جمادى الأولى من
السنة ، وأنفذ مجير الدين الى الرئيس
الصفحه ٢٢ :
وزاد الأمر في ذلك
إلى حد أوجب للحاجب الفتكين الانفصال عن بغداد في فرقة وافرة من الأتراك تناهز
الصفحه ٣٠ :
ألفتكين به ،
فأشار باخراج القائد جوهر إليه مع العساكر ، فأمر بالشروع في ذلك وترتيب الأمر
فيه
الصفحه ٤٦ :
فخاطبوه بذلك وهو
ساكت حائر وقد بان ذلك في وجهه ، فلما رأوه كذلك خافوا أن يعود عن تسليم البلد
الصفحه ٥٦ : بن الجرّاح متى عرضت لك فيه فرصة ، وتوفي في ذي الحجة سنة ثمانين
وثلاثمائة فأمر العزيز أن يدفن في داره
الصفحه ٩٣ :
ولاية القائد تميم بن
اسماعيل المغربي
الملقب بفحل لدمشق في
سنة تسعين وثلاثمائة
لما هلك جيش بن
الصفحه ١٨٠ :
هزيما بنفسه في
نفر يسير من أصحابه ، ووصل الى الرملة وقد قتل أخوه ،
__________________
ومضى
الصفحه ٢٦٢ :
ونزل الافرنج
بجموعهم وحشدهم على طرابلس ، وشرعوا في قتالها ومضايقة أهلها منذ أول شعبان إلى
الحادي
الصفحه ٢٦٦ :
فلما سار ، وحصل
في الوادي المعروف بوادي المياه من البرية ، وافى الخبر بما شاع من المرجفين ببغداد
الصفحه ٢٩٧ : ، والتجأوا الى
جبل في المنزل ، وتواصلت إليهم ميرهم وأزوادهم وامدادهم من أعمالهم ، فعاد إليهم
عسكر الأتراك من
الصفحه ٣٠٣ :
دقاق بن تاج
الدولة ، وقام هو والخواص في خدمته ، وحمل إليه ما أمكن حمله من تحف وألطاف تصلح لمثله
الصفحه ٣٣٩ :
(١).
وفيها اتصلت
الأخبار من ناحية بغدوين ملك الأفرنج صاحب بيت المقدس ، بالاحتشاد والتأهب
والاستعداد لقصد
الصفحه ٣٥٠ :
ذكر تاج الملوك بوري
بن أتابك عند توليه الأمر بعد أبيه ظهير الدين أتابك
وأخباره وما جرى في
أيامه