الصفحه ٨٥ :
من كان فيه ،
وانهزمت الميسرة وفيها ميسور الصقلبي والي طرابلس ، ولحقتها الميمنة وفيها جيش بن
محمد
الصفحه ١٠٧ :
ولاية القائد حامد بن
ملهم
المذكور أولا في سنة
تسع وتسعين وثلاثمائة
(٤٤ و) وصل القائد
حامد بن
الصفحه ١٥٨ :
سنة ستين وأربعمائة
وفيها ولاية الأمير
بارزطغان لدمشق
وصل الأمير قطب
الدولة بارزطغان إلى دمشق
الصفحه ٢٣٠ :
وفيها ورد الخبر
من حمص ، بأن صاحبها الأمير جناح الدولة حسين أتابك ، نزل من القلعة إلى الجامع
الصفحه ٢٨٥ :
في السواد وهو حصن
منيع لا يرام ، فشد القتال عليه ، وملكه بالسيف قهرا ، وقتل من كان فيه قسرا ،
وشرع
الصفحه ٣٠٤ :
رتب في المدة
الطويلة ، وقد كانوا أحسنوا إلى هؤلاء المقدمين على الفساد كل الإحسان ، فبادر أهل
شيزر
الصفحه ٣١٧ :
حلب ، ورد أمر
الاصفهسلارية والنظر في الأموال إلى الأمير أبي المعالي (المحسن) (١) بن الملحي العارض
الصفحه ٣١٨ :
سنة إثنتي عشرة
وخمسمائة
في هذه السنة شاعت
الآثار والأخبار من ناحية الأفرنج ، بطمعهم في المعاقل
الصفحه ٣٢٧ : الملك داود ، ومعه ولده ديميطري من
جنب الغرب ، في عساكر عظيمة وكان يحدر عليهم من الجبل ، وهم في لحفة
الصفحه ٣٢٩ : وزير الملك رضوان توفي بحلب في الشهر ، وكان
حسن الطريقة يميل الى فعل الخير و [يسكت](١) عن قصد الشر
الصفحه ٣٣٦ :
سنة ثماني عشرة
وخمسمائة
في هذه السنة ورد
الخبر من ناحية العراق بأن القاضي ، قاضي القضاة زين
الصفحه ٣٧٠ :
، ولا تدبير صالح ، وقام فيهم بعده الملك القومص الجديد الكند انجور (١) ، الواصل إليهم في البحر من بلادهم
الصفحه ٣٨٥ :
فانكفأ إلى مخيمه
على طريق الشعراء سالما في نفسه وجملته ، ظافرا غانما ووصل الأفرنج الى أعمالهم
الصفحه ٤٠١ : الكثير لسائر
الأمراء والعسكرية والرعية من أنواع الدواب ، ولها قيمة عظيمة ، وتوجهوا بها في
يوم الجمعة
الصفحه ٤٤١ :
جماعة من الأرمن عملوا عليها ، وأرادوا الايقاع بمن فيها من مستحفظيها ، وأن مكتوم
سرهم ظهر ، ومخفي أمرهم