الصفحه ٣٢٥ :
وتراسله وتعده
وتمنيه ، وتطمعه في منصبه ، فإنه يجيب إلى ذلك ، ويعين عليه (١١٢ ظ) لأمرين أحدهما
دينا
الصفحه ٣٣٧ :
للمضايقة لها ،
ونزلوا بظاهرها في شهر ربيع الأول من السنة ، وضايقوها بالقتال والحصار ، الى أن
خفت
الصفحه ٣٥٦ :
يتلاومون ، وتفرق
شملهم في البلاد وعلم إسماعيل أن البلاء محيط به إن أقام ببانياس ، ولم يكن له صبر
الصفحه ٣٧٣ : فيه ، وفي الحديث في معناه مدة يسيرة ، ثم
نهض في العسكر وآلات الحرب من دمشق ، موهما أنه يطلب ناحية
الصفحه ٣٧٥ :
قام بها ، وأطلقه ، وأقام مرة على حاله ، وتردد فيه خطاب ، انتهى آخره إلى قتله ،
وهذا مكافأة ما أسلفه من
الصفحه ٣٨٩ :
استدعاء الأفرنج
من بلادهم ، وسلمت إليهم دمشق بما فيها ، وكان إثم دم من بها في رقبته» ، وأسر ذلك
في
الصفحه ٣٩٧ :
امتعض منها ، نسبت
إليه ، وقيل إن هذا مكافأة من الله تعالى له ، عما كان منه في عصيان الخليفة
الإمام
الصفحه ٤٤٢ :
ليثبت فيه ما يعرف
صحته من الأخبار ، وتعلم حقيقته من الحوادث والآثار ، وأهملت فيما ذكرته من أحوال
الصفحه ٤٨٦ :
من العسكر النوري
على إهمال الزحف الى البلد ، ومحاربة من فيه إشفاقا من قتل النفوس ، واثخان الجراح
الصفحه ٥٠١ :
الجندارية الى
الحمام بالقلعة ، في يوم الأحد مستهل ذي القعدة من السنة ، وضربت عنقه صبرا ،
وأخرج
الصفحه ٥١٤ : ، حسن الطريقة ، مشكور الخلال.
شرح الزلازل الحادثة
في هذه السنة المباركة وتواليها
في ليلة الخميس
الصفحه ٥٢٩ :
يفوق بحسن اللفظ
كل فصاحة
وخط بديع في
الطروس منير
وقد كنت ذا
الصفحه ٥٣٤ :
فساد الأفرنج ،
وقصد أعمال الملاعين في أواخر شوال من السنة ، وتواصلت عقيب هذه الحال الأراجيف
بالملك
الصفحه ٥٤٥ :
سكنها محركها
بلطفه ورحمته ، فله الحمد الرؤوف بعباده ، الرحيم ، ولم يعلم تأثيرها في الأماكن
النائية
الصفحه ٧٥ :
إلى بيعة الحاكم
وأحلفهم على الطاعة ، وأطلق الأرزاق وذلك في شهر رمضان سنة ست وثمانين وثلاثمائة