الصفحه ٣٨٢ :
سوار وحسان
البعلبكي ، فأوقعوا بهم وقتلوهم عن آخرهم في بلد الشمال ، وأسروا من وقع في أيديهم
حيا
الصفحه ٣٨٨ :
وظهور الجهل ،
وتبلد الفهم ، وحب الظلم ، وعدوله عما عرف فيه من مضاء العزيمة في مصالح الدين
الصفحه ٣٩٩ :
شرح السبب في ذلك
كان الحاجب يوسف
بن فيروز المقدم ذكره ، عند كونه في خدمة شمس الملوك اسماعيل بن
الصفحه ٤٠٠ :
كان في نفوس الغلمان كامنا ، وحرك ما كان في القلوب ساكنا ، ووجد الأمير بزواج (١) والغلمان السبيل إلى
الصفحه ٤١١ :
في إعادة ما قبض
من أملاكهم إليهم ، وإعادة كل مغضوب منها عليهم ، ولم تزل المراسلات في هذا الباب
الصفحه ٥٧ :
ولم تلحق ، فوقفت
له المرأة في مضيق ، فلما قاربها رمتها إليه ، فسارع الركابي الى أخذ الرقعة على
الصفحه ٦٢ : (١) في ظهره والراية في يده ، وجال بكجور في أربعمائة فارس من
الغلمان عليهم الكذاغندات والخوذ وبأيديهم
الصفحه ٧٣ :
عصمة الاسلام
الجامعة بيني وبينك وبين عساكرك تبعثني على إنذارك ، وهذا عسكر الروم قد أظلّكم في
الجمع
الصفحه ١٣٦ :
ولاية القائد طارق
الصقلبي المستنصري لدمشق
في سنة أربعين
وأربعمائة (٥٣ و)
وصل الأمير بها
الصفحه ١٤٢ :
وفيها وردت
الأخبار من مصر بقلة الأقوات وغلاء الأسعار ، واشتداد الأمر في ذلك إلى أوان زيادة
النيل
الصفحه ١٤٥ :
ووصل السلطان
طغرلبك الى بغداد في شهر رمضان سنة سبع وأربعين وأربعمائة وتوجه الفساسيري إلى
الرحبة
الصفحه ٢٠١ :
في العسكر إلى
الرحبة (١) ، وقد كان كاتب قسيم الدولة صاحب حلب ، ومؤيد الدولة يغي
سغان (٢) صاحب
الصفحه ٢١٩ :
على أعمال أنطاكية
، فعند ذلك عصى من كان في الحصون والمعاقل المجاورة لأنطاكية (١) ، وقتلوا من كان
الصفحه ٢٧٣ : عودهم عاد إلى حلب ، ووصل الأفرنج عقيب ذلك فأفسدوا في عمل حلب ، وقتلوا
وأسروا خلقا كثيرا ، وعاد طنكري
الصفحه ٣٠٧ :
ولما شاع ذكر ظهير
الدين أتابك في الأعمال العراقية ، والدركاه السلطانية بما أعطاه الله من شدة
البأس