الصفحه ٧٩ : باب الحديد والنفاطون معه ، فانهزموا منه ، وملك البلد ،
وطرح النار في الموضع المعروف بحجر الذهب ، وهو
الصفحه ٢٠٩ :
فسلمها إليه ،
وحصل بها في يوم الاثنين الحادي عشر من جمادى الأولى ، وسلمت جميع الحصون إليه من
الشام
الصفحه ٣٤٤ : ، فأردته.
وفيها قصدت
الأفرنج رفنية ، وضايقوها ، واستعادوها من ملكة المسلمين.
سنة إحدى وعشرين
وخمسمائة
الصفحه ٣٧٨ :
وتفرق عسكره في
البلاد ، وعاد السلطان مسعود إلى (١٣١ و) منزله ، وخطب له في جامع همذان.
وفي هذه
الصفحه ٣٩٥ :
الأعداء والمخالفين ، وبويع بالخلافة في يوم السبت السابع والعشرين من ذي القعدة
سنة تسع وعشرين وخمسمائة
الصفحه ٤١٥ :
لعجرفة فيه واقدام
على استعمال الشر ، ونودي عليه بفساد أمره ، وظهور غدره ومكره ، وكثرة جهله
الصفحه ٤٥٤ :
في سنة احدى
وأربعين وخمسمائة بالتواريخ المتقدمة والحكايات المختلفة ، فرأيت ذكر ذلك وشرحه في
هذا
الصفحه ٥٢١ : منهم من ظفروا به ، ووصل أسد الدين الى بعلبك في
العسكر (١٨٤ ظ) من مقدمي التركمان وأبطالهم للجهاد في أعدا
الصفحه ٥٢٢ : الدين على بانياس في عسكره المنصور ، ومضايقته لها بالمنجنيقات والحرب
، سقط الطائر من العسكر المنصور بظاهر
الصفحه ٥٣٦ : الأخبار من ناحية الأفرنج
، خذلهم الله ، المقيمين في الشام ، في مضايقتهم لحصن حارم ، ومواظبتهم على رميه
الصفحه ٣١ : اعتقادهم ، ويقرّر في نفسه وجوب قتالهم ، ووقف جوهر على كتابه فعلم أنه مصرّ
على الحرب ، فسار إليه حتى إذا قرب
الصفحه ٤٩ :
تملك البلد في
رجال قرغويه ، وأن يكونوا عونا له على أمره ، فجمع بني كلاب ومن أمكنه ونهض صوب
حلب
الصفحه ٨٨ : ، فالتمس من أهل دمشق على ما تقدم ذكره اخلاء (١) بيت لهيا ، فأجيب إلى ما طلب ، فنزل فيها وشرع في التوفر
على
الصفحه ١٧٩ :
فكسروه وهزموه ،
ووضعوا السيوف في عسكره قتلا وأسرا ونهبا ، وأفلت
__________________
أواخر جمادى
الصفحه ٣٦٢ :
وتوجهوا جميعا إلى
مخيم عماد الدين أتابك ، فأحسن لقاءهم ، وبالغ في الإكرام لهم ، وأغفلهم أياما