الصفحه ١٩٦ :
سنة ثمانين وأربعمائة
(١)
في هذه السنة
تقررت ولاية حلب للأمير قسيم الدولة أق سنقر من قبل السلطان
الصفحه ٢٨٧ :
من الكباش ، وهي
تكسر على هذه الصفة واحدا بعد واحد ، وكان طول كل واحد منها ستين ذراعا معلقا في
الصفحه ٢٩٠ :
وفي هذه السنة
انتقل تاج الملوك بوري بن أتابك إلى دار الملك شمس الملوك دقاق في قلعة دمشق في
المحرم
الصفحه ٤٠٤ :
من كل ما يريد
فعله ويروم قصده ، فأقام في منصب الخلافة أبا عبد الله محمد أخا المسترشد بالله ،
ولقبه
الصفحه ٤٩٥ :
ودخلت سنة ثمان
وأربعين وخمسمائة
أولها يوم الأحد ،
والشمس في برج الحمل ، والطالع الجدي ، وفي سادس
الصفحه ٨٧ :
ولاية بشارة الاخشيدي
لدمشق
في سنة ثمان وثمانين
وثلاثمائة والسبب الداعي إلى ذلك
وما آلت إليه
الصفحه ١٢٨ : فأنكرت ما أنكروه ، وأكبرت ما أكبروه ، واعترفت
بصحة ما شكوه ، وحقيقة ما كرهوه ، ووعدتهم إحسان التدبير في
الصفحه ٢١٥ :
إليها ، ولا يختار عليها سواها ، لمعرفته بمحاسنها ، وترعرعه فيها ، فجمع وحشد
واستنجد بالأمير سكمان بن
الصفحه ٣٧٢ :
ذكر أيام شمس الملوك
أبي الفتح اسماعيل بن تاج الملوك بوري بن ظهير الدين أتابك
، وشرح حاله في
الصفحه ٤٣٦ : ، وإن السبب في ذلك أن الأمير عماد الدين
أتابك ، لم يزل لها طالبا ، وفي تملكها راغبا ، ولانتهاز الفرصة
الصفحه ٤٣٧ :
تمكنت من أخشابها
وأبادتها ، فوقع السور في الحال ، وهجم المسلمون البلد بعد أن قتل من الجهتين
الخلق
الصفحه ٤٧٥ :
أنطاكية لهم ،
ورحل عنها الى جهة غيرهم ، بحيث قد كان في هذه النوبة قد ملك ما حول أنطاكية من
الحصون
الصفحه ٤٩٦ : المخذول ، وهو في الجمع الكثير ، والله يحرسها من شرهم ، واقتضت الحال توجه
مجير الدين صاحب دمشق الى نور
الصفحه ٥٤٠ :
في المعابر ،
فأظفر الله بهم ، بحيث لم يفلت منهم إلا القليل النزر ، ثم تلا ذلك وورد الخبر من
العسكر
الصفحه ٣٨ :
ولاية قسام التراب
لدمشق بعد الحاجب ألفتكين المقدم ذكره
والسبب في غلبته على
الأمر في سنة ثمان