الصفحه ٢٧٢ : وأذن لهم في العود
إلى أماكنهم بعد إكرامهم والإحسان إليهم (١).
وترددت بين أتابك
ظهير الدين ، وبين
الصفحه ٣٥٩ : ، وولى كليام (١) دبور مقدمهم وشجاعهم في فريق من الخيالة منهزمين ، وحمل
الأتراك والعرب حملة هائلة
الصفحه ٥٧١ : ـ ٤٥ ـ ٤٦ ـ ٤٧ ـ ٤٩.
القصارين «محلة
في دمشق» : ١٢.
قصر الثقفيين :
١٩.
قصر حجاج (بدمشق)
: ١٤
الصفحه ٥٦٠ :
البثنية : ٤٩.
بجاية : ٤٥٥.
ابن البجناكي :
١٥٢.
بخارى : ١١٦.
بختيار (عز
الدولة
الصفحه ٥٦٣ :
العطار : ١٧١.
الحسين بن محمد
: ١٨١.
حسين بن مفلح :
١٤٠.
ابن أبي حصين (القاضي)
: ٦٤.
حلب : ٤٢ ـ ٤٨
الصفحه ٥٦٨ :
الياغسياني : ٤٤٥ ـ ٤٤٩ ـ ٤٧٤ ـ ٥٣١.
ابن صنجيل :
٢٩٦.
صور : ٢٩ ـ ١٦٢
ـ ١٨٢ ـ ٢٨٥ ـ ٢٨٨ ـ ٢٩٠ ـ ٣٢٩ ـ ٣٣٦
الصفحه ٥٦٩ : : ٥٠١.
عبد المؤمن بن
علي : ٤٥٧.
عبد الواحد ابن
محمد بن الحنبلي : ٢٠٦.
عبد الوهاب بن
أحمد بن هرون
الصفحه ١٠٨ :
وقيل في أخبار
الحاكم بأمر الله أنه أمر في سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة بهدم بيعة القمامة في بيت
الصفحه ٢١٢ :
وبرز السلطان
بركيارق من أصفهان في العسكر ، وقصد جهة عمّه السلطان تاج الدولة ، وخاف تاج
الدولة من
الصفحه ٢٧٨ :
من في الشام ، ولم
يبق في عينه منهم أمر يحفل به من جهتهم ، فنهض ظهير الدين أتابك عند معرفته قصده
في
الصفحه ٣٢٤ :
التي لا تشك في هذا الأمر ، فساد ما بينه وبين مولاه الآمر بأحكام الله أمير
المؤمنين ، لتضييقه عليه
الصفحه ٢١٤ : في الصدر والورد ، والاسفهلارية على عسكريته واستنابه في تدبير أمر دمشق ،
وحفظها أيام غيبته ، فأحسن
الصفحه ٢٢١ :
وفي شعبان منها
وردت الأخبار بخروج الأفضل أمير الجيوش من مصر ، في عسكر كبير إلى ناحية الشام ،
ونزل
الصفحه ٤١٢ :
قام في حزبه على
صاحبها الإمام الحافظ لدين الله أبي الميمون عبد المجيد ، وزحف إليه في قصره ،
وأقام
الصفحه ١٥٧ :
سنة ثمان وخمسين
وأربعمائة
وفيها ولاية أمير
الجيوش بدر الثانية
وصل أمير الجيوش
سيف الإسلام بدر