الصفحه ٣٣٥ :
وضايق قلعتها إلى
أن استعادها من الأفرنج الواثبين عليها ، ورتّب فيها من يحفظها ويتيقظ فيها.
وفي
الصفحه ٣٧١ : على
استحقاقه ، ما بالغ فيه من مدح مقاصده ومساعيه ، فمن أبيات قصيدة أولها :
لقد كرّم الله
ابن
الصفحه ٣٩٢ : ولايتها ، وقد كان ظهر من
الأمير ابن شجاع الدولة بزواج ، ومعين الدين أونر من حسن السياسة في تدبير
العسكرية
الصفحه ١١١ :
على ما فعله ورفع
أصحاب الأخبار إليه ما الناس من هذه الحال عليه ، ففرح بذلك وتقدم بهدم ما يكون في
الصفحه ١٧٥ : ، وتواصلت الدعوات عليه من سائر الناس ، وعلى أصحابه وأتباعه في جميع
الأوقات ، وأعقاب الصلوات والرغبة إلى الله
الصفحه ٢٣٨ :
ومسبب الأسباب
بقدرته ، وقصدوا ناحية الجزيرة ، وذلك في أول صفر من السنة.
وفي هذه السنة
وردت
الصفحه ٤٥٧ : بمعونته الى ...» هذا ولم أجد الرسالة التي أوردها ابن القلانسي في هذا
المجموع.
الصفحه ٤٩٢ : ، وفي المحرم منها ورد الخبر من ناحية نور الدين بنزوله على
حصن انطرطوس في عسكره ، وافتتاحه له ، وقتل من
الصفحه ٥٠٩ : الدين له.
وفي أيام من شعبان
من السنة ، ورد الخبر من ناحية مصر بأن المنتصب في الوزارة فارس الاسلام ابن
الصفحه ٣٢٠ :
(١) صريعا بين القتلى ، ولقد حكى جماعة من المشاهدين لهذه الوقعة ، أنهم طافوا في
مكان هذه المعركة ، لينظروا
الصفحه ١٠٣ : في
الكتابة ومضاء ، فأقام عنده ما أقام محترما (٤٣ و) مكرما ، وجرى له ما يذكر في
موضعه (١) ، ثم رحل إلى
الصفحه ١٩٥ :
على حلب ، وضيق
عليها إلى أن تسلمها في شهر ربيع الأول ، سلمها إليه المعروف بابن البرعوني الحلبي
الصفحه ٢٤٧ :
العدد الدثر في
محاصرتها كليلا ، وكأنها وهي أعلى شاهق نزلت على الجبل من حالق ، فهي بهذه الصفة
الصفحه ٨ :
الجند إلى دمشق ،
وكان ابنه قبل ذلك واليا عليها (١) ، ورحل القرمطي في البرية طالبا بلده الاحسا
الصفحه ٤٧ :
يعمل في التراب ، ثم إنه صحب رجلا يقال له ابن الجسطار من مقدّمي الأحداث وحملة
السلاح وطالبي الشر ، فصار