الصفحه ١٧٤ :
سنة ثمان وستين
وأربعمائة وفيها :
ولاية الأمير رزين
الدولة لدمشق
(٦٢ و) لما هرب
معلى بن حيدرة
الصفحه ٢٠٥ : ء أياما خوفا
من أمير الحرم ابن أبي شيبة (٢) إذ لم يصل إليه من جهتهم ما يرضيه ، فلما رحلوا من مكة
تبعهم في
الصفحه ٢٥٣ : ابن الجوزي ـ أخبار سنة ٥٠٠ ه ـ معلومات أعم فائدة مما
أثبتناه في الصفحة الماضية وجاء فيها : «وقال صاحب
الصفحه ٣١٤ : .
__________________
(١) كذا في الأصل وهو
وهم ، فبرتران كان توفي سنة ٥٠٥ ه / ١١١٢ م وخلفه ابنه بونز وقد سبقت الاشارة الى
ذلك
الصفحه ٥١١ : الدين ، وهو بأعمال حلب ، فبالغ
في الإكرام له ، والسرور بمقدمه ، ولاطفه وألطفه بما جل قدره ، وعظم أمره من
الصفحه ٥١٦ : مع ما ذكر من توفية النيل في السنة.
وفي شعبان وردت
الأخبار من ناحية العراق ، بخلاص السلطان سنجر ابن
الصفحه ١ : مع ابن طغج أن يحمل إليهم في كل عام ثلاثمائة ألف
دينار ، فلما ملكها جعفر علموا أن المال يفوتهم
الصفحه ٣ :
__________________
الاخشيدية وغيرهم الى
الشام مع الحسن بن أحمد فلا اعتراض لنا عليه ، وقد أذنا له في المسير والمعسكران
واحد
الصفحه ٣٢ :
وغلت الأسعار عنده
، وكان الوقت شتاء لم يمكن حمل الأقوات إليه في البحر ، واشتدّت الحال حتى أكلت
الصفحه ٣٣ :
واتفقا واحتشدا وتأهبا واستعدّا ، وورد العزيز في العساكر ، ونزل في الموضع
المعروف بقصر ابن السرح بظاهر
الصفحه ٥٣ : مع الجبل وسار معه ابن الجراح الى حصن حوارين (٢) فأخذ ما كان له وأخفى أمره ، فلما عرف خبره نهض في إثره
الصفحه ١٥٣ : (٢).
__________________
(١) في الأصل ولده
وهو خطأ ، فطغرلبك لم ينجب ، وألب أرسلان كان ابن أخيه ، وهو الذي ساعده على سحق
ثورة
الصفحه ٢٥٤ :
وقد كان قلج
أرسلان أنفذ بعض مقدمي أصحابه إلى بلاد الروم ، في خلق كثير من التركمان ، لإنجاد
ملك
الصفحه ٢٩٤ : الى مملكة القدس ، وكذا فعل ابن الأثير في
الكامل : ٨ / ٢٦٥ ـ ٢٦٦. الباهر : ١٧ ـ ١٩ ، ورسم الناسخ في هذه
الصفحه ٣١٩ :
والوقت المرقوب ،
وسار إلى ناحية حلب في أول شهر ربيع الأول سنة ثلاث وخمسمائة.
ووردت الأخبار من