الصفحه ٢٠٧ : مولود في الإسلام ، ولد في المدينة من الأنصار ، وهو
ابن أخت الصحابي الجليل عبد الله بن رواحة (٢) ، وله
الصفحه ٢١١ :
ذهبت قريش
بالمكارم كلّها
واللؤم تحت
عمائم الأنصار
فلمّا سمع
الصفحه ٢١٢ :
أفاويق (٣) حتّى ما يدر
لهم ثعل (٤)
وعزل النعمان بن
بشير الأنصاريّ عن أمارة الكوفة ، عزله معاوية
الصفحه ٢٢٢ : عبد
الله بن يزيد الخطميّ الأنصاريّ على الصلاة ، وإبراهيم بن محمّد بن طلحة على
الخراج. (٢)
١٨ ـ عبد
الصفحه ٢٢٨ : الأنصار
الخلق الكثير ، ثمّ استباح جيش يزيد (مدينة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم) ثلاثة أيّام ، ثمّ
الصفحه ٤٣٤ : بن بشير الأنصاريّ (عمّة عبد الصمد) قد تزوجت من المختار بن عبيد
الثقفيّ ، وعند ما قتل زوجها (المختار
الصفحه ٤ : بهو الجامع الأعظم في الكوفة ، وبالإضافة لذلك فقد كانت معهدا لكثير من العلوم
الإسلاميّة ، وفي طليعتها
الصفحه ١٠ : الكوفة فخطّطها وخطّط المسجد
الأعظم (٣). وبنى قصرا لسعد بجانبه ، وجعل فيه (بيت المال) وكان
هذا القصر منزلا
الصفحه ١٨ : ، وجامعها الأعظم ، كبير وشريف ... الخ).
(عمال الكوفة) أو (ولاة الكوفة) أو (أمراء الكوفة) كما أسميتهم
الصفحه ١٥٢ :
نصرناك من
جهلنا ، يابن هند
على السيد
الأعظم الأفضل
وما كان
بينكما نسبة
الصفحه ١٧٥ : ء
الكثير لك ، فقال الحطيئة : (لا حاجة في أن يكون له على قومي يد أعظم من هذه).
ثم عاد الحطيئة
، وكان عتيبة
الصفحه ٢٦٣ : وأعظم ، ثمّ أخبره بقصته. وأنشده الأبيات.
فضحك عبد الملك
كثيرا وقال لروح : لقد ثقلت على بشر وأصحابه
الصفحه ٣١٧ : الكاتب : (لله درّ صالح ، ما
أعظم منته على الكتّاب). (٣)
وقيل كتب صالح
بن عبد الرحمن مع آخر إلى عمر بن
الصفحه ٣٥٦ : معيط دمائنا
بأسيافها
حتّى انتهى بهم الوحل
وما حمل
الأقوام أعظم من دم
الصفحه ٤٠٠ :
بنفسي أعظم
فوق العمود
تعدّى الكافر
الجبار فيه
فأخرجه من
القبر اللحيد