الصفحه ١١٩ : ، يقول فصلا ، ويحكم عدلا ، يتفجر العلم من جوانبه ، وتنطق الحكمة من نواحيه
، يستوحش من الدنيا وزهرتها
الصفحه ١٥٧ : النوادر
الّتي حصلت لمعاوية أيّام حكمه نذكر منها : (بينما كان معاوية في مجلسه ، وأهل
الشام حوله ، إذ أقبل
الصفحه ١٥٨ : : (أصلحك
الله إنه جمل وليس (بناقة). فقال معاوية : هذا حكم قد مضى.
وبعد أن تفرّقوا
أمر معاوية بإحضار
الصفحه ١٦١ : الحكم (أمير
المدينة) أن يأخذ البيعة لابنه يزيد ، فقال رجل من جند الشام لمروان : لماذا
تأخّرت عن أخذ
الصفحه ١٦٧ : لأنّ الحرب كانت قائمة بين مروان بن الحكم
وبين عبد الله بن الزبير. (الذهبي ـ تذكرة الحفاظ. ج ١ / ٢٤٠
الصفحه ١٧٦ : ثمّ عفا عنك يزيد وابنه معاوية بن يزيد
، ومروان بن الحكم ، وأمير المؤمنين عبد الملك بن مروان ، ثمّ جئت
الصفحه ١٧٨ : ، وتركوه وحيدا في المعركة) فقال مصعب لعروة
: أخبرني عن الحسين بن عليّ ، كيف صنع بامتناعه عن النزول على حكم
الصفحه ١٨٥ : أبيه ، وفي ذلك قال عبد
الرحمن بن أمّ الحكم ، وقيل يزيد بن مفرغ الحميريّ : (٥)
ألا أبلغ
معاوية
الصفحه ١٨٦ : له الإمارتين في عصر الأمويين (٣).
وزياد بن أبيه
، هو أوّل من رسّخ ووطدّ الحكم لمعاوية في العراق
الصفحه ١٨٨ : ء الحكم
بن الحارث الفهمي (الشاعر) إلى معاوية يشكو من زياد ، فقال (٣) :
وإنّكم قوم
ميامين كنتم
الصفحه ١٩٦ : ، ثمّ ولّى (ابن أخته) عبد الرحمن بن أمّ الحكم. (٥)
ولمّا سمع خالد
بن عبد الله بعزله ، ذهب إلى بيت
الصفحه ٢٢٧ : محمّد بن أبي سفيان ، وطردوا مروان بن الحكم ، وطردوا كذلك الأمويين
الموجودين في المدينة.
الصفحه ٢٣٤ : خمسمائة درهم لكلّ رجل.
وعند ما سمع
المختار بمجي جيوش مروان بن الحكم إلى العراق بقيادة عبيد الله بن زياد
الصفحه ٢٤٠ : ابن الزبير قد وثب بالحجاز ، ورأيت
نجدة وثب باليمامة ، ومروان بن الحكم بالشام ، وكنت فيها كأحدهم ، إلّا
الصفحه ٢٥٠ : الكذّاب (١) فيّ كذا وكذا؟ فقال الحارث : ما كان كذّابا. فقال له
يحيى بن الحكم : من أمّك يا حار؟ قال الحارث