الصفحه ٤٠٦ : ، وقيل سنة (١٢٥) (١) للهجرة ، كتب يوسف ابن عمر إلى هشام بن عبد الملك ، بأن
يعيّن الحكم بن الصلت أميرا على
الصفحه ٧٧٣ :
٣٣٠
٧٥ ـ الحكم
بن الصلت
٤٠٤
٥٢ ـ الجرّاح
بن عبد الله الحكميّ
٣٣٠
الصفحه ٣٩ : ، فحمل إلى المدينة ، وصلّى عليه
مروان بن الحكم (٣) ، ثمّ دفن بالبقيع وقد ترك من الذهب والفضة الشيء
الكثير
الصفحه ٤٠ : الّذي كتب
كتاب معاوية إلى مسلمة هو مروان بن الحكم.
ثمّ ختم محمّد
بن مسلمة كتابه بأبيات شعر لشاعر من
الصفحه ٦٥ :
تعضّ الكف من
ندم ، وماذا
يرد عليك
عضّك للبنان؟
وفي اختلاف
الحكمين ، قال بعض من
الصفحه ٩٣ : ، ذهبوا إلى مروان بن الحكم (٢) ، وقالوا له : إنّ هذا الشعر ، قد أساء إلى أزواج
النبيّ
الصفحه ١٤١ : ، ولمّا سمع معاوية بن أبي سفيان بذلك ، كتب إلى مروان (٣) بن الحكم ، أن يخطبها له ، فطلبها مروان لمعاوية
الصفحه ١٩٨ : بن أمّ الحكم (٥). ثمّ ولّاه إمارة دمشق بعد عزله عن الكوفة.
وقيل في نسبه
أيضا هو : الضحّاك بن قيس بن
الصفحه ٢٠١ :
وفي تلك
المعارك قال أيضا عبد الرحمن بن الحكم (أخو مروان) :
أرى أحاديث
أهل المرج قد بلغت
الصفحه ٢٠٢ : والخير
وقيل إنّ هذه
الأبيات لحارثة بن بدر يرثي بها زياد بن أبيه.
١٣ ـ عبد الرحمن بن
أمّ الحكم
الصفحه ٢٠٥ : الأشيم من جماعة عبد الله بن الزبير ، قتله جماعة من علقمة بن قيس الأعشى ،
فتوسط عبد الرحمن بن أمّ الحكم
الصفحه ٢٠٦ : داره ، فعوضه معاوية وأعطاه ألف
درهم.
مات عبد الرحمن
بن أمّ الحكم في خلافة عبد الملك بن مروان
الصفحه ٢١٩ : وصل عبيد
الله بن زياد إلى (دمشق) ذهب إلى مروان بن الحكم ، ومعه مائة رجل من الأزد ،
وأقنعه بأنه (أي
الصفحه ٣١٤ : عبد الله بن يزيد الحكميّ. (٢)
وكان الحجّاج
بن يوسف الثقفيّ يؤمن بما يقول العرّافون والمنجّمون
الصفحه ٣٣١ :
(كتيبة كميل بن زياد) مع ابن الأشعث فأرسل لها الحجّاج ثلاث كتائب بقيادة
الجرّاح الحكميّ ، ورغم