الصفحه ٢٧٠ : ردى ، ولا يمسهنّ بأذى .. يا أهل الشام ،
أنتم العدة والعدد ، والجنة في الحرب ، إن نحارب حاربتم أو نجانب
الصفحه ٢٧١ : لا يؤتى بأسير إلا قتله بل ويقتله شر قتلة (٣) ، وقيل إنّ عدد الّذين قتلهم الحجّاج صبرا قد بلغ مائة
الصفحه ٢٩٠ :
وكان تعداد جيش
الحجّاج حوالي خمسين ألف مقاتل ، وكان عدد جيش شبيب ألف فارس. (٢)
٣٤ ـ عتاب بن ورقا
الصفحه ٢٩٣ : ء (أمير الكوفة)
وعند ما التقى الجيشان ، قال عتاب : (هذا يوم كثر فيه العدد ، وقلّ فيه الغناء ،
وآلهفي على
الصفحه ٤٢٦ : لك في ثروة العدد ،
وطيب الولد ، مع الزيادة في المال ، وقرّة العين ، وصلاح ذات البين). (٢)
وكان لأبن
الصفحه ٤٣٢ : ، ثمّ بعد أن يكثر عدد جنودي من الّذين يلتحقون
بي ، سوف أتمكّن من محاربة عدوّيّ ، فقال له إسماعيل القسريّ
الصفحه ٤٥٠ : الجنود قليلون لا يساوي العدد المطلوب ، كما أنّ العرب (عرب العراق) لا يريدون
خيرا لخلفاء بني أميّة ، وعليه
الصفحه ٤٩٤ : )
للهجرة ، حفر المنصور خندقا حول مدينة الكوفة ، وبنى سورا لها ، ولمّا أراد معرفة
عدد أهالي الكوفة ، أعطى
الصفحه ٥٠٠ : ) فقتل إبراهيم في معركة غير متكافئة في العدد
والعدّة ، وذلك في الخامس والعشرين من شهر ذي القعدة من سنة
الصفحه ٥٠٢ :
إلى آخر
القصيدة (٢) ، وعدد أبياتها (٦١) بيتا.
وفي سنة (١٥٨)
للهجرة مات أبو جعفر المنصور ، وقيل ذهب
الصفحه ٦٣٨ : بن إسماعيل في قرية (شاهي) جاءته امدادات كثيرة ، وأمّا يحيى فإنّه أقام في
الكوفة يعد العدد ، ويصلح
الصفحه ٦٦٦ : عدد
قتلى جيوش السلطان قد بلغت : ألف وخمسمائة رجل ، ثمّ ارتحل القرامطة من مكانهم إلى
مكان آخر ، وذلك
الصفحه ٦٧٢ : ثمانمائة فارس ومثلهم (رجّاله) (٤) ، وكان عمره حينذاك سبع عشرة سنة ، وكان عدد الأسرى
الذين أخذهم : ألفين
الصفحه ٦٨٧ : مكّة فدخلها يوم
التروية ، والناس محرمون ، فنهب أموال الحجّاج ، وقتل الكثير منهم ، قيل بلغ عدد
القتلى
الصفحه ٧١٠ : ) وآخرون من قادته ، ثمّ قتلوا.
فعاد القرامطة
إلى الكوفة ، فجهزوا جيشا آخر كثير العدد والعدة ، فالتقوا