الصفحه ٤١٠ : ، حيث هرب يوسف ابن عمر من الكوفة عند سماعه بمقتل الخليفة
الوليد بن يزيد.
٨٠ ـ منصور بن جمهور
:
هو
الصفحه ٤٣٠ :
قتل عبد الله
بن معاوية ، قتله أبو مسلم الخراساني ، وأرسل برأسه إلى ابن ضبارة ، وأمره أن يحمل
الرأس إلى
الصفحه ٤٤٣ : مكانه حسّان الحروري أو (المروري) على إمارة الكوفة
وذلك سنة (١٢٧) (١) للهجرة. ثمّ عيّن حسان الحروري ابنه
الصفحه ٤٥٦ : ينصرفوا.
ثمّ أنّ أبا
العباس السفّاح ، كتب إلى اليمانيّة من أصحاب ابن هبيرة ، وأطمعهم بالوعود المغرية
الصفحه ٤٥٨ :
فدخلت على
مروان وهو يضحك ، ثمّ قال لي : ما ذا قال لك ابن هبيرة ، وبما ذا أجبته؟ فقلت له :
قال لي
الصفحه ٤٦٢ : بحدل ، وانظموا جميعا إلى جيش ابن خالد القسريّ. (٢)
ولمّا رآى
حوثرة الباهلي التحاق أكثر أصحابه بالقسري
الصفحه ٤٦٣ : .
وقيل عند ما
قتل إبراهيم بن الوليد ، قتله مروان بن محمّد ، هرب محمّد ابن خالد القسريّ إلى
العراق
الصفحه ٤٧٨ : وتاريخ الطبري ـ ج ٧ / ٤٥٨. وابن
أعثم الكوفي ـ الفتوح ـ ج ٨ / ١٧٩ والمسعودي ـ مروج الذهب ـ ج ٣ / ٢٥٥ وابن
الصفحه ٤٩٢ : (أمير الكوفة آنذاك) ثمّ دفن
بالكوفة ، وكان عمره (٦٥) سنة (١).
٤ ـ طلحة ابن إسحاق :
هو : طلحة بن
الصفحه ٥١٠ : سنة (١٥٥) للهجرة ، عزله أبو جعفر المنصور (كما ذكر سابقا)
وكان سبب عزله ، أنه قتل عبد الكريم (٣) ابن
الصفحه ٥١٢ : إسحاق بن الصباح الكندي (٤).
وذكر ابن خلدون
في تاريخه ، بأنّ إسماعيل بن أبي إسماعيل قد ولّاه الخليفة
الصفحه ٥٤٠ : إنّه حجّ بالناس أيضا سنة (١٨٩) (٣) للهجرة. وفي سنة (١٩٨) ولّاه المأمون إمارة مصر ، فأرسل
ابنه عبد الله
الصفحه ٥٤٧ : بعد عزل العبّاس بن موسى ابن عيسى وبقي أميرا على الكوفة
ثلاثة أشهر فقط ، ثمّ عزله الرشيد وعيّن مكانه
الصفحه ٥٦٩ : إلى نهر (صرصر) فلحق بأهل الكوفة عند قصر ابن هبيرة ، فقتل منهم خلقا كثيرا
، فانهزموا إلى الكوفة
الصفحه ٥٨٤ : وواسط والأهواز.
وحينما علم
الحسن بن سهل باستيلاء أبو السرايا وابن طباطبا على الكوفة ، أرسل اليهما جيشا