الصفحه ٢٤٨ :
__________________
(١) أبو الفرج
الأصبهاني ـ الأغاني. ج ١ / ٦١. وابن حزم ـ جمهرة أنساب العرب. ص ١٤٧. والذهبي ـ سير
أعلام
الصفحه ٢٥٢ : عبد الملك
إلى الكوفة سنة (٧٢) للهجرة ، بعد مقتل مصعب ابن الزبير (٥). وعبد الملك بن مروان قد جالس
الصفحه ٢٩١ :
شدّ أبي
هريرة الهرار
يهرّكم
بالليل والنهار
يا أبن أبي
الماحوز (٤) والأشرار
الصفحه ٣٠٠ : الأزارقة وبين عبد الرحمن بن الأشعث قتل قطري بن الفجائة خمسمائة رجل
من أصحاب ابن الأشعث ، عندها ولّى ابن
الصفحه ٣٠١ :
والسلام). (١)
وحينما رآى ابن
الأشعث أن (روتيبل) يدعو للسلام وحلّ المنازعات بالطرق السلميّة ، كتب
الصفحه ٣٢١ :
بن عبد الملك يعلمه بخبر ابن المهلّب ، فكتب الوليد إلى أخيه سليمان وألّح عليه
بإرسال ابن المهلّب إليه
الصفحه ٣٢٢ :
وأرسل أبو
الحرباء الغنوي من سجنه إلى ابن المهلّب بقصيدة نقتطف منها : (٣)
يا ابن
المهلّب لا تسمنا
الصفحه ٣٥٤ : المؤمنين). (١)
فقال له عبد
الملك : (ما كنت لآوي مثل هذا الرجل وهو عدوّنا وابن عدوّنا). (٢) فصدقه يوسف بن
الصفحه ٤٢٢ : ) ، ثمّ
جاء الكوفيون فبايعوا عبد الله بن معاوية ، منهم : ابن الغضبان القبعثري ، ومنصور
بن جمهور ، وإسماعيل
الصفحه ٥٠٣ : الأهواز ، وكور
فارس ، إضافة إلى إمارة
__________________
(١) تاريخ ابن خلدون.
ج ٣ / ٢٠٤.
(٢) تاريخ
الصفحه ٥١١ : : عمرو بن
زهير بن جميل بن حسّان الأعرج بن ربيعة بن مسعود ابن منقذ بن كوز بن كعب بن بجاله
بن هل بن مالك بن
الصفحه ٥١٧ : :
هو : شريك بن
عبد الله بن شريك وهو الحارث بن أوس بن الحارث ابن وهل بن هبيل (٥). وهو من النخع ، وكنيته
الصفحه ٥٧٣ : بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم ،
وكنيته : أبو أيّوب الهاشمي. ولّاه الحسن ابن سهل (وزير المأمون) إمارة
الصفحه ٧٣١ : (المقتفي بالله) إلى ابنه
صدقة يعزيه بوفاة أبيه ، ثمّ ذهب صدقة إلى السلطان ملكشاه ، فخلع عليه ، وولّاه ما
الصفحه ٧٣٨ :
للهجرة ، وذلك (١) بعد الأمير برغش (٢).
وكان ابن هبيرة
في بادي أمره ، فقيرا ، معدما حتّى تعرض