الصفحه ٣٠٤ :
الجماجم ، وهروب ابن الأشعث إلى السوس.
ذهب الحجّاج
إلى الكوفة ودخل قصر الأمارة ، فأنهزم عبد الله بن اسحاق
الصفحه ٣٥٢ :
كما غلطنا ، فقال عبد الرحمن : أنا غلطت من فمي وغلط هو من إسته. (١)
٥٧ ـ عبد الملك بن
بشر بن
الصفحه ٣٥٣ : عبد الملك
بن بشر جوادا كريما حتّى قال فيه الشاعر : (٣)
جئت بشرا
زائرا ووجدته والله سمحا
الصفحه ٤١٣ :
منصور بن جمهور. (١)
وعند ما جاء
يزيد بن عمر بن هبيرة (أميرا على العراق) أرسل ابنه (داود) ومعه
الصفحه ٤٣٢ :
ينكشف ويفتضح قال لأصحابه : (إنّي أكره سفك الدماء ، فكفّوا أيديكم). (١) ثمّ تمكّن إبراهيم بن
الصفحه ٥١٦ :
(١٤٧) (١) للهجرة.
١١ ـ عيسى بن لقمان
الجمحي :
هو : عيسى بن
لقمان بن محمّد بن حاطب الجمحي ، وهو
الصفحه ٥٣٣ :
وهذه للمرّة
الثانية.
٢٠ ـ موسى بن عيسى :
هو : موسى بن
عيسى بن محمّد بن عليّ بن عبد الله بن
الصفحه ٥٥٩ :
وعند ما أخذت
جيوش طاهر بن الحسين تتقدّم ، وتتوالى انتصاراتها حتّى وصلت إلى الأهواز ، ومنها
إلى
الصفحه ٥٦٠ : أخوها
من يبيت على رحل
٣٥ ـ الفضل بن العبّاس بن موسى بن عيسى :
وعند ما سمع
الأمين بأن العبّاس
الصفحه ٥٧٤ :
الله في دمي). ثمّ ذبحوه من قفاه ، وقطعوا رأسه ، وأرسلوه إلى طاهر بن
الحسين (١) ، ثمّ أرسله طاهر
الصفحه ٥٧٨ :
وعند ما ثار
محمّد بن طباطبا بالكوفة سنة (١٩٩) (١) للهجرة ، كان الأمير عليها حينذاك (خالد بن محجل
الصفحه ٥٨٨ :
بسيئة ، وقد شفى الغليل ، وأدرك الثأر). ثمّ التفت إلى عليّ بن عبيد الله
وقال : ما ذا تقول يا أبا
الصفحه ٧٧٤ :
٨٧ ـ إسماعيل بن عبد الله القسريّ
٤٣١
٩٦ ـ عبيدة
بن سوّار التغلبي وقيل
الصفحه ٩٦ : " المصرين" (٢) إلى زياد بن أبيه من قبل معاوية بن أبي سفيان ، فذهب
زياد إلى الكوفة ثمّ رجع إلى البصرة
الصفحه ٩٨ :
وكان عمرو بن
حريث من الّذين شهدوا على حجر بن عدي الكندي (١) وجماعته ، أمام زياد بن أبيه ، وكانت