الصفحه ١٢٢ : مهرولا وهو يقول (٢) :
أنا عليّ بن
أبي طالب
أنا الّذي
سمتني أمي حيدره
الصفحه ١٢٥ : الله بن مسعود" و" أبو
الدرداء" و" أبو مسعود الأنصاري" لأنّهم أكثروا الحديث عن رسول
الله
الصفحه ٢٤٩ : وجبنا ، فلامه الناس ، ثمّ شجعه إبراهيم
بن مالك الأشتر لمحاربتهم ، فخرج الحارث متثاقلا حتّى وصل إلى
الصفحه ٣٧٩ : ـ قصص العرب. ج ١ / ٢٤٤.
(٢) حنين : بن بلوع
الحيري ، كان شاعرا ومغنيا ، ومن فحول المغنين في الحيرة وكان
الصفحه ٤٢٨ :
مبلغينا
وما وجدت
نساء بني نزار
حلائل أسودين
وأحمرينا
ولمّا سمع دعبل
الصفحه ٤٩٦ : ذات يوم بأحد كبار بني أميّة ، فقال له المنصور : إنّي أسألك عن أشياء
فأصدقني ولك الأمان).
فقال
الصفحه ٤٩٧ : :
١. عمّه : عبد
الله بن عليّ ، وكان هذا يدّبر أمر الجيوش في خراسان ، وأهل الشام والجزيرة ،
والموصل
الصفحه ٥٥٢ : ، أمر ببناء ميدان حول قصر المنصور
للصولجان واللعب ، فقال الشاعر (٤) :
بنى أمين
الله ميدانا
الصفحه ٥٥٥ : الأمين ، يقتلون الرائح والغادي بالنيران والمجانيق ، وفي
ذلك قال عمرو بن عبد الملك العتري الوراق
الصفحه ٥٧٥ : ، والاستيلاء على ما كان في جيشه من سلاح ودوابّ وغير ذلك (١).
ودخل سليمان بن
المنصور يوما على الخليفة (الأمين
الصفحه ٦٠٤ : (٥)
وقال العكوك
لحميد بن عبد الحميد : إنّي مدحت المأمون بشعر لم أمدح مثله قط فاذكرني عند المأمون
، فذهب
الصفحه ٦٠٥ :
منتظرا للفطر سيده
فإن سيدنا في
اللحد ملحود
وقال عليّ بن
جبلة (العكوك) يرثي حميد
الصفحه ٦١٥ : إليك.
ثمّ ألقي القبض
على إبراهيم بن المهدي بزيّ امرأة ، وجيء به إلى المأمون ، فسلّم عليه وقال : (يا
الصفحه ٦٢٥ : (٤) :
__________________
(١) أبو الفرج
الأصبهاني ـ الأغاني. ج ٢٠ / ٥٣.
(٢) أبو حفص : هو عمر
بن عبد العزيز ، نشأ في دار الخليفة
الصفحه ٦٦٣ : الطائي ينفض لحيته من الماء ، وقال : (أيش ظنّ العبدي؟ أليس أنا أسبح
من سمكة).
وقال عليّ بن
بسطام في أحمد