الصفحه ٦٩١ : القرمطي) إلى بغداد وهم عراة ، حفاة.
وحاول (مؤنس
المظفر) تخليص يوسف بن أبي الساج من الأسر ، فأرسل جيشا من
الصفحه ٦٩٤ :
في بغداد سنة (٣٠٧) (١) للهجرة في وزارة حامد بن العبّاس ، وكان هارون من خصوم
الوزير (ابن الفرات
الصفحه ٦٩٧ :
٩٥ ـ لؤلؤ :
وهو أحد غلمان
محمّد بن هارون. خلع (١) عليه (الراضي بالله) إمارة الكوفة سنة (٣٢٥
الصفحه ٧١١ : المقلد وبين نائب بهاء الدولة المدعو (أبو عليّ بن
إسماعيل) فانتصر المقلد على جيوش نائب الدولة المذكور
الصفحه ٧٣٩ : ، و (العبادات) في الفقه على مذهب الإمام
أحمد بن حنبل ، وأرجوزة (١) في (المقصور والممدود) وأرجوزة أخرى في (علم
الصفحه ٧٤٠ : (٥٧٥) للهجرة (١).
١٢٥ ـ شمس الدين أبو
القاسم :
هو شمس الدين
أبو القاسم عليّ بن النقيب عميد الدين
الصفحه ٧٦٧ : ١١١١ ه ـ المطبعة الإسلامية ـ جمادي
الأولى ـ ١٣٨٥ ه ـ طهران.
٢١٩ ـ إمتاع
الأسماء ـ تقي الدين أحمد بن
الصفحه ٥ :
الاهداء
الى سيّدي ومولاي أمير المؤمنين وسيّد
الوصيين أبي الحسن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١١ : . (٤)
كوفة العلم والأدب :
أصبحت الكوفة (مركزا
للعلم والأدب) نتيجة لمركزها السياسي ، حيث أن الامام عليّ بن
الصفحه ١٨ : : هي احدى أمّهات المدن العراقيّة ، مثوى
الصحابة والتابعين ومنزل العلماء والصالحين وحضرة عليّ بن أبى
الصفحه ٢١ : فتح العراق والشام ، فكان كلّ منهم يولّى على الأراضي
الّتي يفتحونها (٤).
وأمّا الإدارة
في زمن عمر بن
الصفحه ٣٠ : البذخ ، وتكديس
الثروات ، فهذا عليّ بن أحمد الراضي أو (الراسبي) والي (نيسابور والسوس) فقد كان
إيراده
الصفحه ٣٤ : وتيم اللات وتغلب.
ثانيا : جنوب
الجامع : للقبائل : بني أسد ، النخع ، كندة ، الأزد.
ثالثا : شرق
الصفحه ٧٧ :
وقد ذكره
المستشرق الألماني كارل بروكلمان فقال :(المغيرة بن شعبة : هو رجل انتهازي ، لا
ذمّة له ولا ذمام
الصفحه ١١٥ : ، ومحمّد في هديه وعلمه ، فانظروا إلى هذا المقبل) فتطاول الناس بأعناقهم ،
فإذا هو عليّ بن أبي طالب