الصفحه ٥٣١ : وأصبح صديقا لروح.
وكان روح بن
حاتم يذهب إلى منزل ابن رابين في الكوفة ، وكان يختلف إلى الزرقاء وكانت
الصفحه ٥٣٨ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فلم يعطهم شيئا ، وأمر بمصادرة أموال موسى بن عيسى (١).
وقيل في رثا
الصفحه ٥٦٥ :
بظهر الكفّ
تلتمس السبيلا
فلمّا قرأ طاهر
الأبيات مزّقها ، ثمّ أمر بإكرامه.
ومن شعر طاهر
بن
الصفحه ٥٩٩ : العيش إلّا بها؟
فقال الكرماني
: (يا أمير المؤمنين ، لقد ظلمتني ، وظلمت غسان بن عباد.
فقال المأمون
الصفحه ٦١٦ :
وقيل أيضا :
عند ما ألقي القبض على إبراهيم بن المهدي سنة (٢١٠) (٣) للهجرة ، بزيّ امرأة جيء به إلى
الصفحه ٦٢١ : يا أختي ..) فرفعت رأسها
وقالت : (أليس هذا قد مضى مرّة ، وقد أجبنا عنه) (١).
ومن شعر
إبراهيم بن
الصفحه ٦٢٣ :
صالح إمارة البصرة في نفس السنة.
وكانت (عريب) (١) تحبّه كثيرا وتقول : (إنّها ما عشقت أحدا من بني
الصفحه ٦٥٠ : الأيّام ، وكان أبو الساج حينذاك في
بغداد لمقابلة محمّد بن عبد الله بن طاهر ، ولمّا علم ابن طاهر بذلك أمر
الصفحه ٦٦١ : ) بأنّ الهيثم العجلي كان أميرا على الكوفة سنة (٢٦٧) للهجرة ،
وقاتل محمّد بن أبي الساج (أمير مكّة
الصفحه ٦٧٢ : ، تعرض لهم القرامطة بقيادة (أبو طاهر بن سعيد
القرمطي) فأوقع بالحجّاج ، قتلا وتنكيلا وسلبا وأسّر في هذه
الصفحه ٦٧٤ : ، هو بناء قبة كبيرة على مرقد الإمام
عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وفرش أرضيتها بالفرش الفاخرة. كما وشيّد
الصفحه ٦٧٨ :
إليه الجيش ، فذهب إليه الوزير (سليمان بن الحسن) و (عليّ بن عيسى) ، فلما وصلوا
إلى الشماسيّة ، اعتقلتهم
الصفحه ٦٨٧ : (هجر) يريد الكوفة ،
فكتب الخليفة (المقتدر) إلى يوسف بن أبي الساج (وكان آنذاك في واسط) يأمره بالذهاب
إلى
الصفحه ٦٨٩ :
٨٩ ـ يوسف بن أبي
الساج :
وهو من كبار
رجال الدولة العباسيّة ، ومن قادتها المشهورين ، وكان حسن
الصفحه ٦٩٠ : (المقتدر) إلى يوسف بن أبي
الساج يأمره بالذهاب إلى الكوفة لمحاربته ، ومنعه من دخول الكوفة ، كما أنّ الوزير