الصفحه ٩٢ : الفرزدق
يوما على سعيد بن العاص ، وكان عنده الحطيئة فقال (٤) :
إليك فررت
منك ومن زياد
الصفحه ١٢٨ : المدينة إلى مكّة (١). وقال عمران بن سليمان : (الحسن والحسين : إسمان من
أسماء أهل الجنة ، لم يكونا في
الصفحه ١٣٤ :
في أفق من الآفاق (١).
هذا وقد كتب
معاوية بن أبي سفيان هذه الشروط بخطّه ، وختمها بخاتمه ، وأعطى
الصفحه ١٣٧ :
جعدة (١) بنت الأشعث بن قيس ، وأوعدها بأن يعطيها مائة ألف درهم
، ويزوجها من ابنه يزيد إن هي قتلت
الصفحه ١٤٠ : (١).
وفي معركة بدر
الكبرى أخذ المشركون معهم من بني هاشم المقيمين في مكّة" عنوة" وذلك
لمحاربة رسول الله
الصفحه ١٤٣ :
ليبدأ محمّد بالشفاعة يوم القيامة بالأقرب فالأقرب) (١).
وكان المغيرة
بن نوفل مع الإمام الحسين
الصفحه ١٥٧ :
القيامة بفلس). (١)
وكتب معاوية
إلى (بسر بن أرطأة) العامري أن يذهب إلى المدينة ومعه ثلاثة آلاف
الصفحه ٢١٦ : وأهلها
وإن أصبحت
منهم برغمي تخلت
وقال مسلم بن
قتيبة يرثي الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٧٠ : جانبتم ، وما
أنتم وأهل العراق إلا كما قال نابغة بني جعدة : (٢)
وإن تداعي
حظهم
لم
الصفحه ٢٨٦ : اليك البراء بن أبي قبيصة لينهضك اليهم ، فانهض اليهم ،
إذا قدم عليك بجميع المسلمين ، ثمّ جاهدهم أشدّ
الصفحه ٢٨٩ : من الخوارج
__________________
(١) رضوان دعبول ـ تراجم
أعلام النساء. ص ٣١٧. (قتلها خالد بن عتاب
الصفحه ٣٤٩ : . ولمّا سمعت (حبابة) بذلك ارسلت إلى يزيد بن عبد الملك لزيارتها ،
فلمّا دخل عليها قالت له : يا أمير
الصفحه ٣٨٣ : أبو حمزة اليماني : كان فتى من العرب يسمّى (مالك بن نصر) وكانت له ابنة
عمّ يحبّها وتحبّه يقال لها
الصفحه ٤٧٧ :
فأجابه عبد
الله بن الحسن :
وكيف يراد
ذاك وأنت منه
بمنزلة
النياط من الفؤاد
الصفحه ٥٣٠ : بعرضه فكيف بك لو ضربك بحدّه).
ورأى رجل روح
بن حاتم ، وهو واقف في الشمس على باب المنصور فقال له : (قد