الصفحه ١٧٥ :
عليها فذهب إلى بيت عتيبة بن النهّاش العجلي ، وطلب منه معونة (عطاء) ،
فقال له عتيبة : (ما أنا بعامل
الصفحه ١٨٣ : الفترة قد اتصل بعمرو بن العاص ، وتشاورا فيما بينهما ، واتفقا على عدم
مبايعة الإمام عليّ عليهالسلام.
ثم
الصفحه ٢١٢ :
أفاويق (٣) حتّى ما يدر
لهم ثعل (٤)
وعزل النعمان بن
بشير الأنصاريّ عن أمارة الكوفة ، عزله معاوية
الصفحه ٢٥٣ : لعبد الملك بالشام ، جهّز جيشا كبيرا (بقيادته) لمحاربة مصعب بن الزبير
وكان قبل ذلك قد كتب عبد الملك إلى
الصفحه ٢٦٦ :
وقال له : إلحق بابنة عمّك. (١)
وقيل إنّ بشر
بن مروان لمّا ولّاه أخوه إمارة العراقين ، كتب إليه
الصفحه ٢٧١ :
بالمنجنيق ، وقتل عبد الله بن الزبير ، وهو متعلقا بأستار الكعبة. (١)
ثم حارب
الخوارج ، وخاصّة مع
الصفحه ٢٧٢ : الكوفة والحيرة (دير هند)
بنت النعمان بن المنذر (١) ، وهي بتمام صحتها وعقلها ، فذهب الحجّاج اليها ، فقيل
الصفحه ٢٩٦ :
ويقال كان له إثنا عشر ولدا وستّة بنات ، وقد ولد عبد الرحمن وكان عمر أبيه
(١٣) (١) سنة ، وسأل
الصفحه ٣٣١ :
(كتيبة كميل بن زياد) مع ابن الأشعث فأرسل لها الحجّاج ثلاث كتائب بقيادة
الجرّاح الحكميّ ، ورغم
الصفحه ٣٤٧ :
وقال القعقاع
بن خالد العبسيّ : (٤)
فأبلغ أمير
المؤمنين رسالة
سوى ما يقول
اللوذعي
الصفحه ٣٧٣ :
بنى بيعة (١) فيها الصليب لأمه
وهدّم من بغض
الإله المساجدا
فبعث
الصفحه ٣٧٦ : إلى هشام بن عبد الملك يخبره
بذلك ، فكتب إليه يأمره بقطع لسان الكميت ورجليه ، ثمّ يصلبه على باب داره
الصفحه ٣٨٠ : . (٣)
ولمّا مات أسد
بن عبد الله (أخو خالد القسريّ) بعث إليه مسلمة بن هشام بن عبد الملك (أبو شاكر)
يعزيه
الصفحه ٤٠٥ :
إلى يوسف بن عمر بالحيرة ، يخبره بثورة زيد ، فأرسل له يوسف جيشا ، فقتله ،
ودفن في ساقية ، وأجري
الصفحه ٤٥٨ : يا أخا بني الحارث ، ما
كان كلامي إيّاك إلّا هفوة ، وإن كنت لأربأ بنفسي عن ذلك ، ولقد سرّني إذ ألقيت