الصفحه ٥٠٨ : ، واتقوا الله ما استطعتم ولا تموتنّ إلّا وأنتم مسلمون)
(١).
وقال بشار بن
برد لمحمد بن سليمان ، وكان جالسا
الصفحه ٥٥٧ :
وقال الحسين بن
الضحاك يرثي الأمين ويهجو المأمون (١) :
أطل حزنا
وابك الإمام محمّدا
الصفحه ٥٦٦ :
وقال محمّد بن
عليّ الصيني يمدح طاهر بن الحسين (١) :
كأنّك مطلع
في القلوب
الصفحه ٥٧٦ : ء المنصور كلّهم) (١).
وعند ما ذهب
سليمان إلى دمشق ، التقى بإبراهيم بن المهدي ، فقال له سليمان : (خلا لك
الصفحه ٥٩٦ : ويدعو للمأمون
بالخلافة.
وقيل : لمّا
ثارت الحربية في بغداد ، وطردوا خليفة الحسن بن سهل ببغداد ، طلب بنو
الصفحه ٦٢٠ : (٢)
وكان إبراهيم
بن المهدي يمش مع المغنين إذا خرجوا من عند المأمون ليلا ، وكان المأمون يبين
للناس ، بأنّ
الصفحه ٦٣٠ :
الحسين عليهمالسلام فقال يزيد بن المهلب في ذلك (١) :
ولقد بررت
الطالبية بعد ما
الصفحه ٦٣٣ :
ومحمّد بن عبد
الله ، هو من الأمراء الشجعان من بيت مجد ورئاسة ، وله نيابة بغداد في خلافة (المتوكّل
الصفحه ٦٦٤ : ، وأعاده إلى إمارة الكوفة وبقي أميرا على الكوفة إلى أن مات (٢).
مات أحمد بن
محمّد الطائي بالكوفة في
الصفحه ٦٧٦ : ) للهجرة مع يوسف بن أبي الساج ، انهزم
فيها مؤنس ، فلحقه (نصر السبكي) وأراد أن يؤسره ويأخذ ماله ، إلّا أنّ
الصفحه ٦٨٣ : ء ، فنزع جعفر بن ورقاء ثيابه الّتي كان يلبسها ، فلبسها (القاهر
بالله) ثمّ جلس في الخيمة ، وسلّموا عليه
الصفحه ٦٨٥ :
سعيد ومعه خمسمائة فارس ، وألف راجل ، وأمره بمحاربه محمّد بن إسماعيل ابن
جعفر ، ولمّا وصل أحمد بن
الصفحه ٧٠٥ : طلب (معزّ
الدولة) من الشريف (٢) أبو أحمد الحسين بن موسى ، أن يتوسط لدى عضد الدولة على
إطلاق سراح
الصفحه ٧١٦ : لقاصر
عمر من
وكان قد كتب
هذه الأبيات وبخطه المقلد بن المسيب بن رافع سنة (٣٨٨) للهجرة. وتحت هذه
الصفحه ٧١٧ : بدبيس بن مزيد بن الأغر (ملك
الحلّة) وبغيره من أمراء العرب ، فذهبوا جميعا إلى محاربة (الغزّ) فانتصروا