الصفحه ٣٠٩ :
جاء الوليد بن عبد الملك إلى الخلافة ، أقرهم على عملهم ، كما وأقرّ كافة
أمراء الحجّاج على أعمالهم
الصفحه ٣٢٦ :
وقد وفد جماعة من قضاعة على يزيد بن المهلّب ، فقال رجل منهم : (١)
والله ما
ندري إذا ما
الصفحه ٣٣٢ :
بإذنك). (١)
فكتب إليه عمر
بن عبد العزيز : (يا ابن أمّ الجرّاح ، أنت أحرص على الفتنة منهم لا
الصفحه ٣٤٤ :
كانت بنات الموت
عند الغلصمه
كادت الحرّة
أن تدعى أمه
وقال مسلمة
لأخيه يزيد بن
الصفحه ٣٤٥ : مدرك
فقال له مسلمة
: يغفر الله لك يا أمير المؤمنين : ليس مثلي ، ولكن كما قال عليّ بن المعتمر
الصفحه ٣٧٢ : بن عبد الملك ، يشكو إليه خالد القسريّ ،
فدخل على سليمان ، ودخل معه الفرزدق ، فقال الفرزدق
الصفحه ٣٧٨ :
وعند ما كان
خالد القسريّ أميرا على مكّة ، خطب الناس يوم جمعة ، فذكر الحجّاج بن يوسف الثقفيّ
ومدحه
الصفحه ٤٢٥ : أَعْلَمُ ما
لا تَعْلَمُونَ)(٣).
وقيل : كتب عبد
الله بن معاوية إلى أبي مسلم الخراساني كتابا من السجن يقول
الصفحه ٤٤٣ : (الحارث) على شرطة
الكوفة.
وقال ابن خدرة
يرثي ملحان الشيبانيّ ، وعبد الملك بن علقمة : (٢)
كائن
الصفحه ٤٤٨ : لأبنه
: أعطها له.
فقال أبو عطاء
يمدح ابن يزيد بن هبيرة : (٢)
أمّا أبوك
فعين الجود تعرفه
الصفحه ٤٦٨ : ، وقيل إنّ السفّاح هو الّذي قتله لاعتقاده بأن
الخلّال يميل إلى آل عليّ بن أبي طالب. (١)
وعند ما قتل
أبو
الصفحه ٤٨٤ :
الخلافة إلى محمّد المهدي ، خلع عيسى بن موسى من ولاية العهد (أيضا) وبايع لأبنه (موسى
الهادي) ، ثمّ بايع من
الصفحه ٤٨٧ : الأهواز ، وعلى
فارس ، وعلى واسط ، ثمّ تقدّم نحو الكوفة ، فكتب أبو جعفر المنصور إلى عيسى بن
موسى ، أن يأتي
الصفحه ٤٨٨ :
قتل إبراهيم بن
عبد الله بن الحسن في يوم الأثنين في الخامس والعشرين من شهر ذي القعدة من سنة (١٤٥
الصفحه ٥٠٧ :
وخرج محمّد بن
سليمان راكبا بغلته ، ومعه سوّار القاضي ، فاعترضهما مجنون كان بالبصرة يعرف (برأس