الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام وقيل إنّ الّذي صلّى عليه هو سعيد بن العاص" أمير
المدينة آنذاك" ودفن بالبقيع (٢) مع جدته فاطمة بنت
الصفحه ١٤٨ :
أعلن العصيان واستقل بالشام ولم يبايع الإمام عليّ بالخلافة وأخذ يطالب بدم
عثمان بن عفّان. ثمّ جرت
الصفحه ١٥٢ :
عندها ولّاه
معاوية مصر.
وقيل إن ملك
الروم أرسل قارورة (قنينة) إلى معاوية بن أبي سفيان وقال له : (ابعث
الصفحه ١٥٤ :
وكان معاوية قد
تزوج (ميسون) (١) بنت حميد بن بجدل الكلابيّة ، وذلك تقرّبا إلى يمانية
الشام (دون
الصفحه ١٨٢ : يقينا
على ديننا
ودين بني بجل
الظلم
له الفضل
والسبق والمكرمات
الصفحه ١٨٩ : : (مكث زياد على العراق تسعة سنين ، لم يضع لبنة على لبنة ولم يغرس شجرة) (١). وعند ما كان زياد بن أبيه
الصفحه ٢٤٠ : ابن الزبير قد وثب بالحجاز ، ورأيت
نجدة وثب باليمامة ، ومروان بن الحكم بالشام ، وكنت فيها كأحدهم ، إلّا
الصفحه ٢٦٥ : البصرة ، ولمّا رآه الواشون ، ذهبوا إلى بشر بن مروان وأخبروه بهروبه ، فأمر
بشر بإحضاره ، ولمّا جيء بالشاب
الصفحه ٢٧٤ :
العراقيون بوفاة محمّد بن الحجّاج وأخيه محمّد بن يوسف ، فرحوا كثيرا وقالوا :
انكسر ظهر الحجّاج وكسرت جناحاه
الصفحه ٢٨٠ :
المدائن. فكتب مصعب إلى يزيد بن الحارث بن رويم (أمير المدائن) يأمره
بمحاربة ابن الحرّ ، فأرسل يزيد
الصفحه ٢٨٤ : ، فذهب إلى حوشب بن رويم الشيبانيّ ، وقال له : (إنّي تحملت ديتين
لأحقن بهما دماء قومي) ، فزجره حوشب (طرده
الصفحه ٢٨٨ :
وكانت غزالة
هذه ، فارسة ، شجاعة ، هرب الحجّاج بن يوسف الثقفيّ منها في بعض حروبه مع شبيب ،
فعيّره الناس
الصفحه ٢٩٢ :
وكان أعشى همدان
(١) ، متفرّغا ومنقطعا إلى عتاب بن ورقاء ، وكان ينادمه ، فقال عتاب لأعشى
همدان ذات
الصفحه ٣٠٠ : الأزارقة وبين عبد الرحمن بن الأشعث قتل قطري بن الفجائة خمسمائة رجل
من أصحاب ابن الأشعث ، عندها ولّى ابن
الصفحه ٣٠٢ :
جيش الحجّاج من البصرة ، فدخلها ابن الأشعث ، وبايعه أهل البصرة على حرب
الحجّاج ، وخلع عبد الملك بن