الصفحه ٨٢ :
إلى الشام في منطقة (دبناوند) أيّام إمارة الوليد بن عقبة على الكوفة ،
فقال كعب للوليد
الصفحه ١٢٩ : اللّيلة الّتي عرج فيها بعيسى بن مريم ، وفيها
قبض يوشع بن نون" وصي موسى عليهالسلام" ، وما خلّف صفراء ولا
الصفحه ١٥٠ :
بدنياه) (١).
ثمّ ذهب عمرو
بن العاص إلى معاوية وتداولا الأمر ثمّ بات عمرو تلك الليلة عند معاوية
الصفحه ١٥٥ : معاوية ، إلا كلبة تعاوي الكلاب ، وما أميّة إلا تصغير
أمّة). (١)
وقيل دخل شريك
بن الأعور على معاوية
الصفحه ١٦١ : ء وأرسى
عليها الجبالا
وقيل إنّ سعيد
بن زيد هو من (البدريين) فقد جاء من الشام بعد معركة (بدر
الصفحه ١٩٠ : ، هرب من زياد بن أبيه خوفا منه ، وذات يوم مرّ زياد على جماعة ،
فشاهد رجلا ، فسأل عنه ، فقيل له : (هذا
الصفحه ١٩٥ : رحم أنثى
مخلفي النسب
وكان زياد بن
أبيه ، قد كتب إلى معاوية بن أبي سفيان كتابا قال فيه : إنّي
الصفحه ٢٠٩ :
الإمام عليّ عليهالسلام خليفة للمسلمين ، بعد مقتل عثمان بن عفّان ، بايعته
جميع الأنصار ، ما عدا نفر قليل
الصفحه ٢٤٤ : ، قد كاتب وجوه أهل العراق ، بأنه سيولّيهم المناصب ،
ويغرق عليهم الأموال الطائلة ، إن هم خذلوا مصعب بن
الصفحه ٢٧٦ : ، ثمّ أمر كاتبه أن يكتب إلى الوليد بن عبد الملك بن مروان : (أما بعد ،
فقد كنت أرعى غنمك ، أحوطها حياطة
الصفحه ٢٩٠ : عليها
من ثقيف خطيب
فإنّك إن لم
ترض بكر بن وائل
يكن لك يوم
بالعراق عصيب
الصفحه ٣٣٣ : في برج (أردبيل) بخراسان سنة (١١٢) (٤) للهجرة ، قتله الخزر (الترك).
٥٣ ـ عبد الحميد بن
عبد الرحمن
الصفحه ٣٣٥ : الأبيات ، بعث إلى ابن عبدل مائتي درهم ، وطلب منه أن يكف عنه.
وكتب عمر بن
عبد العزيز إلى عبد الحميد بن
الصفحه ٣٤٦ : والأحوص ونصيّب) إلى عمر بن عبد العزيز أيّام خلافته ، وكانت تربطهم
بينه صداقة قديمة ، فلم يأذن لهم بالدخول
الصفحه ٣٦٠ :
فأعفيتني لما
رأيت زمانتي
ووفقت منّي
للقضاء المسدد
وكان عمر بن