الصفحه ٢٦٩ : ما جيء برأس عبد الرحمن (٣) بن محمّد بن الأشعث ، فوضع بين يديه ، ثمّ صعد منبر
الكوفة فقال : (يا أهل
الصفحه ٢٧٧ :
مسلم على الخراج. (١)
واليك أيّها
القارئ الكريم بعض ما قيل في الحجّاج بن يوسف الثقفيّ :
١ ـ كان
الصفحه ٢٩١ :
لمحاربة شبيب سنة (٧٦) (١) للهجرة.
وكان عتاب بن
ورقاء أميرا على أصبهان سنة (٦٥) للهجرة في خلافة
الصفحه ٢٩٣ :
وكان سليم بن
سعد بن جابر أميرا على بعض الولايات قبل مجيء الحجّاج ، وكان سليم كثير الضيافة
والأجارة
الصفحه ٣٠١ : فإنّ إسحق بن محمّد (أخاه) أميرا على
الجيش. فجمع عبد الرحمن أصحابه وجماعته وقال لهم : (إنّ أميركم كتب
الصفحه ٣٢٥ : ، وكان يزيد بن المهلّب وسط القتلى ، فقال رجل من أهل الشام : (٢)
ألا ترى بطشة
الله الّتي بطشت
الصفحه ٣٢٧ : ) (١). وكان يزيد بن المهلّب يتمثل بقول حصين بن الحمام في
حروبه (٢) :
تاخرت أستبقي
الحياة فلم أجد
الصفحه ٣٤٠ :
قاتلكم الله ، أما تمشون بين القبور). (١)
وكتب عدي بن
أرطأة (أمير الكوفة) إلى عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٣٥٤ :
عبد الملك : نعم وكرامة. فأجاره عنده وأخفاه ، فسمع يوسف بن عمر بأن يحيى
بن زيد عند عبد الملك فأرسل
الصفحه ٣٦١ :
وعند ما قبض
خالد القسريّ عل عمر بن هبيرة ، قال رجل من بني أسد يجيب الفرزدق : (١)
عجب
الصفحه ٣٦٣ : بشار بن
برد يمدح عمر بن هبيرة بقصيدة طويلة نقتطف منها الأبيات التالية : (٤)
يخاف المنايا
إن
الصفحه ٣٦٥ :
العزيز بن الحارث عنها. (١)
وسعيد بن عمر
الحرشي : هو أحد قادة العرب المعروفين بشجاعتهم وبسالتهم
الصفحه ٣٦٦ : السلاح معه ، وأعطوه خراج عمّا مضى من مدد سابقة ، واعتذروا إليه).
(٢)
وقيل ذات يوم
لعمر بن هبيرة ، بأن
الصفحه ٣٧٥ :
وكان عمر بن
أبي ربيعة ، يتمشى ذات يوم مع خالد القسريّ خارج المدينة ، فشاهدا (أسماء وهند
الصفحه ٣٩٨ : وخلاف ، ما
منكم إلّا من حارب الله ورسوله إلّا حكيم بن شريك المحاربي ، ولقد سألت أمير
المؤمنين أن يأذن لي