الصفحه ١٠٩ : : بيننا وبينكم كتاب الله ،
فاستحلّوا حلاله ، وحرّموا حرامه) (١).
وقرضة بن كعب
هو : أحد العشرة من الأنصار
الصفحه ١٥٣ : ). (١) وكذلك في اتّهام حجر بن عدي الكنديّ (٢) وجماعته مما تسبب في قتلهم.
وكان معاوية ،
هو أوّل خليفة في
الصفحه ١٦٧ :
وعبيد وخدم ، وترك له بستانا في الطائف تسمّى (الوهط) قيمتها ألف ألف درهم.
مات عبد الله
بن عمرو
الصفحه ١٧٨ : عاد شبيب إلى الكوفة ونزل في (حمّام أعين) فخرج إليه الحجّاج ومعه أهل
الشام وجعل عروة بن المغيرة في
الصفحه ١٨٠ : جرير نحو الجسر ، فلقيه مهران بن باذان عند
النخيله ، فوقعت بينهما معركة ، قتل فيها مهران ، وقد اشترك في
الصفحه ١٨٤ : يشتم فيها عثمان).
ثمّ أعتزل الفريقين (الإمام عليّ ومعاوية).
وقال (الأخطل) (٢) مادحا جرير بن عبد الله
الصفحه ١٨٧ :
وقيل إنّ زياد
بن أبيه قال لأخيه أبي بكرة (١) : (ألم تر أنّ أمير المؤمنين (٢) يريدني على كذا وكذا
الصفحه ٢٠١ :
وفي تلك
المعارك قال أيضا عبد الرحمن بن الحكم (أخو مروان) :
أرى أحاديث
أهل المرج قد بلغت
الصفحه ٢٠٤ :
فرد عليها معاوية
بن خديج : (على مهلك يا أم الحكم ، أما والله لقد تزوجت فما أكرمت ، وولدت فما
أنجبت
الصفحه ٢٠٨ :
وبعد سنين طوال
ذهبت ليلى القينيّة إلى (حمص) وكان النعمان بن بشير أميرها فدخلت عليه ، فعرفها
الصفحه ٢١٥ :
كانت السيدة زينب بنت الأمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قد جلست متنكرة بين السبايا فقال عبيد الله
الصفحه ٢١٨ :
بعدهما ولي عهد ، وأنّ الأمر أصبح شورى ، عندها بايعه أهل البصرة.
فكتب عبيد الله
بن زياد إلى عمرو
الصفحه ٢٣٧ : (١) أما الثانية فهي أسماء (٢) بنت النعمان بن بشير الأنصاريّ وقد رفضت البراءة منه
وقالت : (شهادة أرزقها ثمّ
الصفحه ٢٥١ : ؟
وقال مرة بن
محكان في الحارث : (٢)
أحار تبيّن
في الأمور فإنه
إذا الأمير
عدا في
الصفحه ٢٥٩ : ، فلمّا قرأه سليمان ، قال لأبيه : يا أمير
المؤمنين ، لشدّ ما فخر عليك عليّ بن الحسين. فقال له أبوه : (يا