الصفحه ٦١٨ : إبراهيم
بن المهدي إلى يحيى بن خالد البرمكي ، ولكنه لم يسمح له بالدخول عليه ، فقال
إبراهيم
الصفحه ٦٣٥ :
مات محمّد بن
عبد الله بن طاهر سنة (٢٥٣) (١) للهجرة على أثر قروح خرجت في فمه وفي رأسه. وقيل لمّا
الصفحه ٦٥٣ :
وأقام عندهم ، ثمّ ذهب إلى جنبلاء (١).
ولمّا علم
كيجور التركي بمكان عليّ بن زيد ذهب إليه في نهاية
الصفحه ٧٠٢ : وكانت مدّة إمارة بجكم سنتين وثمانية أشهر وعشرة
أيّام.
٩٧ ـ أبو الحسن بن
هارون :
عزله الخليفة (الراضي
الصفحه ٧٢٠ :
فذهب إليها سنة (٣٩٩) للهجرة ، وفي طريقه اعترضه عيسى بن خلاط العقيلي ،
فكانت بينهما معركة قتل فيها
الصفحه ٧٢٤ : الأمور حرضّه البساسيري على عداء بني العبّاس ، وموالاة الفاطميين (خلفاء مصر)
، ثمّ هاجما بغداد سنة (٤٥٠
الصفحه ٧٢٦ :
ثار الحسن بن
أبي البركات على عمّه عليّ بن ثمال الخفاجي (أمير خفاجة) في شهر ذي الحجّة من سنة (٤٢٥
الصفحه ٧٣٣ :
رجال مسلم ونساءه ، فدفع صدقة بن منصور الأموال الطائلة لقاء إطلاق سراح
أسرى بني عقيل ونسائهم
الصفحه ٧٤٥ :
محمد بن أحمد عثمان الذهبي ـ المتوفى سنة (٧٤٨) ه ـ دار الكتاب العربي ـ الطبعة
الثانية. ١٤١٣ ه
الصفحه ٧٢ :
وعند ما كان
المغيرة أميرا على البصرة (١) ، أتّهم بأنّ له علاقة بامرأة من بني ثقيف ، يقال لها
الصفحه ٧٦ :
رجلا يقبلها؟. قال : نعم ، رأيت أباها يقبلها) (١).
وقال بعضهم ،
وقد صحب المغيرة بن شعبة مدّة
الصفحه ٨١ :
فرقّ له عثمان
، وقال له : قد وليتك العراق (١).
ونهج الوليد بن
عقبة في الكوفة ، حياة خاصّة كلّها
الصفحه ٨٨ :
بإحدى بنات مسعود بن نعيم النهشلي (١).
وكتب عثمان بن
عفّان إلى أهل الكوفة حين ولّاهم سعيد بن
الصفحه ٨٩ : الخليفة عثمان بن عفّان ، فذهب سعيد إلى
المدينة ، واستخلف على الكوفة (عمرو بن حريث) (٣) وقيل استخلف (ثابت
الصفحه ٩١ :
حسّان إلى النعمان بن بشير الأنصاري في الشام" وكان من المقرّبين من
معاوية" بقصيدة طويلة نقتطف منها